ما اجمل هذا اللقاء الراقي .. وهذا الحوار الجميل
رغم ما تضمنه من شجون ومن مفارقات
الحياة هي التي عكست ظلالها على كل
هذه الكلمات التي تألقت بمعاني جميلة .. وتصوير
بديع .. لك مني كل التقدير ولهذه الكلمات أثبتها
قطار العمرِ عنيدٌ عنيد
يمضي بنا حيثُ لانريد
وحقائب قلوبنا معلّقة على خيطٍ ضعيفٍ
يتأرجح بيننا وبيننا
وبقعة ضوءٍ هناك في السماء تنتظرنا
ولكننا عنها أبعد من البعيد
،
،
الدكتور اسماعيل الجنابي
حقا أنك تعزف بمزاجك
قطار العمر....نص بديع ومناجاة شجيّة
وصراع مع الأيام وفسحة أمــل للعناق الأبدي
رائع وأكثر
دمتَ بألف خير أستاذي
،
،
أمـــل
من أين أتيتَ يا سيدي .. !؟
......................................
نصك جميل سيدي العزيز
تناشد الأنثى فيه حبيبها
تسائله عما فعل بها
الحب...حالة لا أسئلة ولا أجوبة فيها
هو قطار عابر
لوجهة غير محددة