عندما نكتبُ للأرض .. لبقعة جغرافية يسري عشقها في وجداننا بشكل فطري
نكون في دائرة الصدق مع النفس ...
هنا قرأتُ نصّا يحمل لواعج عشق جميلة
وإنتماء حقيقي ...ورغبة في التجذر أكثر
يعتصم العاشق بالوردة محتمياً بجمالها ضد القسوة والعنف ، ولا يهتم بأشواكها الصغيرة ،
ولكن كيف وأين لنا أن نختبئ من الظلم والقهر الذي نعانيه في أوطاننا ؟
أستاذي العظيم
نص جميل وأن اكتسى حمرة الخجل على دماء الشهداء وسلب الحريات، وانتهاك الحرمات،
وان تساقط أوراق الشجر في فصل الخريف يمنح الربيع قوة لتتفتح البراعم الجديدة ،
ونراها تنمو وتستطيل .
واليوم تولد إرادة الشعوب وتكبر معتصمة بحبل الإيمان العميق والصدق ،
فلا يقدر أحد أن يكسرعودها مهما تكالبت عليها الأيادي المرفوعة بخناجر الغدر ،
لان حب الوطن لا يحده بحر ولا يابسة .
كل الشكر والتقدير
لصاحب الكلمة الصادقة
الأستاذ يوسف
هيام
التوقيع
وما من كــاتب إلا سيفنى … ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بكفك غير شي... يسرك في القيامة أن تراه
آخر تعديل هيام صبحي نجار يوم 06-02-2011 في 08:16 PM.
عندما نكتبُ للأرض .. لبقعة جغرافية يسري عشقها في وجداننا بشكل فطري
نكون في دائرة الصدق مع النفس ...
هنا قرأتُ نصّا يحمل لواعج عشق جميلة
وإنتماء حقيقي ...ورغبة في التجذر أكثر
وستنطلق الأفراح فيه بعد أن غزته جرائم الطغاة والمحتلين
أسعد الله قلبك وأراح روحك وأعادك إلى الوطن معززا مكرما
أستاذي الحبيب الأوفى
أرى أنوار حروفك في هذا المساء تتهادى من نبع الطهر العذب..
أعب منه ولا ارتوي..
ومن نقاء النبض.. وأريحية السريرة.. ومودة الإخاء.. يجعلني أعشق حروفك التي ينسكب منها عطرا مميزا
شفيف أنت أخي الغالي..
ويعجز حرفي أن يوفيك ما تستحقه ..
سأهديك زنبقة بيضاء كبياض قلبك النقي ..
يعتصم العاشق بالوردة محتمياً بجمالها ضد القسوة والعنف ، ولا يهتم بأشواكها الصغيرة ،
ولكن كيف وأين لنا أن نختبئ من الظلم والقهر الذي نعانيه في أوطاننا ؟
أستاذي العظيم
نص جميل وأن اكتسى حمرة الخجل على دماء الشهداء وسلب الحريات، وانتهاك الحرمات،
وان تساقط أوراق الشجر في فصل الخريف يمنح الربيع قوة لتتفتح البراعم الجديدة ،
ونراها تنمو وتستطيل .
واليوم تولد إرادة الشعوب وتكبر معتصمة بحبل الإيمان العميق والصدق ،
فلا يقدر أحد أن يكسرعودها مهما تكالبت عليها الأيادي المرفوعة بخناجر الغدر ،
لان حب الوطن لا يحده بحر ولا يابسة .
كل الشكر والتقدير
لصاحب الكلمة الصادقة
الأستاذ يوسف
هيام
كم من درر في القاع يبحث عنها الغواصون ؟؟
وكم من عزيمة نساء ترفع ظلمة الليل في المعتقلات والسجون ؟
وكم من زهرة عصفت بها أيدي العابثين ..
سيكون الفجر منبثقا من دموع النجوم..
سيهرب الليل من بريق السيف ..
ويعلو الحق مهما استطال الشر..
وحصد أرواح من لا يخشى المنون ..