ضفاوي يغتصب طفلة مقدسية 8 سنوات / الحاج لطفي الياسيني

https://www.panet.co.il/online/articl...24007,1,2.html



ضفاوي يغتصب طفلة مقدسية 8 سنوات / الحاج لطفي الياسيني
----------------------------------------------------------------
( لا يسلم الشرف الرفيع من الأذى
حتى يراق........ على جوانبه الدم)
محمود عباس ... وفياض ........ متى
سيحاكم المعتوه ............ من يتكرم
ما هكذا............ نص الاله.... بقوله
فبنات احمد ........ عفة .... يا مسلم
اني جريح الكبرياء ............. لفعله
مات الحياء ................ وانني اتألم
أوليس للمعتوه... اخوات ........ ولا
أم .... فكيف له ........... ضمير معدم
بوليس اسرائيل ....... حاصر شقة
والناس صرعى ..... والجميع يتمتم
والام... من هول المصاب... حزينة
ركضت اليه .........بدون وعي تلطم
تم اعتقال المجرم العاتي .... هنا
في القدس في التوقيف حتى يحكموا
سجن الوضيع ..... متى يفيق ويندم
فالى جهنم ..... للعقاب .... مصيره
دار البوار ..... هناك ..... سوف يحاكم
-------------------------------
الحاج لطفي الياسيني

شاعرنا الجليل
والدي الكريم
أسأل الله العلي القدير أن يلهم أهلها وذويها الصبر
وأشكرك على هذه الكلمات المعبرة التي وصفت بها الحال..
ولكن يا والدي
وكما تعودت منك خلال متابعة مواضيعك التي تجاوزت الـ 280 قصيدة ، لم أراك إلا المدرسة التي من خلالها نتعلم كيف نجمع الكلمة ، وكيف نعرب المفردات ونترجمها على أرض الواقع .
ربما سهوا ـ وأتمنى ان يكون ذلك ـ قد صدر عنوان قصيدتك بشكل يحمل الازر والورز لاهل الضفة
فكم كانت كلماتك حول العروبة ووحدة الصف عنوانا في هذه المرحلة ،
حقا إنها جريمة تهز المشاعر ويعاقب عليها جميع الشرائع السماوية والدنيوية..
وما التقسيم والتسميات إلا لتأجيج صراع الأخوة .. وأنت تحلم بالوطن العربي قاطبة .
اعذرني والدي..
وهذا الرأي لا يفسد بالودّ قضية
فانت مدرستنا
ومعلمنا
وأنا متاكدة بانها ربما سقطت سهواً ، أو جاءت كردة فعل.
أحييك أبي
ووردة بيضاء
كنقاء قلبك
أهديك.

ابنتك
هيام

لا يسعني إلا أن أقول:
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحية الاسلام
كلماتك ... كزخات الأمطار ...
تتساقط على أرض العذوبة ...
تروي الوجدان بزخات الصدق البريء ...
......فيغدو القلب منها حقلاً للمحبة ..
كلمات لها نعومة الندى ...
وعذوبته الصافية ...
يأتي حرفك العذب ..
ليصب في صحاري الإبداع المميزة ...
فتنهض من بين طياتها كل هذه الروعة ...
لروحك ولمشاعرك وردة غضة الغصن مني,,,
على هذا البوح والمشاعر المنطلقة عبر حرية القلم ..
وفكرك النير الذي نسج هذه العبارات الرائعة ..
وكم كنت بشوق لك ولحرفك اللامع النابض الناطق بالحق وللحق ...
دمت بألق وإبداع
الحاج لطفي الياسيني