عند المعبد القديم في الزاوية المعتمة حيث كانت توقد الشموع لتضيء للإله عتمته وضعت شمعتها الأخيرة وتمنت. أن تضع طفلا كجلجامش ،خرج الكاهن من عزلته قارئا لها نصوص الآلة مفسراً أن حملها بحاجة إلى تعديل فانزوى بها مباركاً.
دائماً نصوصك هادفة ايها الصديق الرائع
[SIGPIC][/SIGPIC]
كان أولى بها أن تضيء عتمة نفسها وعقلها المبدع حسن مناصرة تلتقط من الواقع نواة إبداعك شكرا لك تحياتي وكل عام وأنت بخير
لعلها تعي الواقع وتفهم الطريق الذي تسير فيه ومعنى العتمة لترى الضوء على حقيقته بدون تعديل دمت بخير تحياتي
قصة واقعية وهادفة جاءت باسلوب مكثف وجميل الأخ حسن المناصرة تحية لك وتقدير
لمَ لا أثورُ على الزمان وأغضَبُ لمْ يبْقَ في القطعانِ إلاّ الأجربُ أنا ما عدِمتُ الوردَ رغمَ غلائهِ وعدمتُ مَن يُهدى إليه ويوهبُ https://www.shar3-almutanabi.com/forum/archive/index.php/t-4810.html