شعرت بعد لأن قرأت القصيدة عدة مرات أنني أقف في سوق عكاظ أستمع إلى إحدى المعلقات. ثم تجولت في أروقة القصيدة فلم أستطع تفكيك كل رموزها وكشف جميع أسرارها. وحينما فتشت عن أجمل ما فيها من معالم كي ألتقط له صورة أحتفظ بها وأقدمها في تعليقي كشاهد على الجمال حيرني هذا الجمال ولم يتركني أختار فاكتفيت بمتعة النظر إليه على أنعام موسيقى سمفونية تليق بعطمة المكان وسحر البيان من شاعر فنان.
أهنئك على هذه القصيدة الجميلة والدسمة وأتمنى لك مزيداً من الإبداع. تحياتي.