نص مفتوح على عدد لا منتهي من التأويلات والاحتمالات
لأنه غير موجود
سوزانة صديقتي أين الكلمات
تحياتي
والله ياسمعون
أنك قادر على افتراض وجود نص
من خلال إيحاء الصورة الإفتراضية هذه
التي انتخبتها الأخت سوزانة
وكتابة تأويل وتحليل أيضاً
وماعليك إلا استدعاء شياطينك المهرة البررة
ومن يدري .. ربما ستجد نصاً شعرياً مدفوناً في التربة
بعد أن كتبوه ، وغادروا المكان ، بحالة ثمالة عشقية
أنستهم القصيدة ...
وحين آبوا كانت الرياح قد ألبسته ثياباً رملية
والله ياسمعون
أنك قادر على افتراض وجود نص
من خلال إيحاء الصورة الإفتراضية هذه
التي انتخبتها الأخت سوزانة
وكتابة تأويل وتحليل أيضاً
وماعليك إلا استدعاء شياطينك المهرة البررة
ومن يدري .. ربما ستجد نصاً شعرياً مدفوناً في التربة
بعد أن كتبوه ، وغادروا المكان ، بحالة ثمالة عشقية
أنستهم القصيدة ...
وحين آبوا كانت الرياح قد ألبسته ثياباً رملية
شياطينك عرفناها
لكن ما ندري شو بيصير اذا اجتمعت مع شياطين كريم
ههههههههههههههههههههههههه
والله يا عمدة شياطيني نائمة وهو من يتحرش بها
وها أنا أدعوك يا سيدي الحبيب يا أيها المصلح
أن نكتب أنا نص وأنت نص
بدلا من النص المفقود هنا
ههههههههههههههههههه والعمدة حكم بيننا
ما رأيك
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون
ههههههههههههههههههههههههه
والله يا عمدة شياطيني نائمة وهو من يتحرش بها
وها أنا أدعوك يا سيدي الحبيب يا أيها المصلح
أن نكتب أنا نص وأنت نص
بدلا من النص المفقود هنا
ههههههههههههههههههه والعمدة حكم بيننا
ما رأيك
لستُ بريئاً حين تحرشت بك
فماهي إلا محاولة للتعرف على شياطنك التي أحبها
لذا أود أن نشترك بكتابة النص ، وانا افترضتُ ماقرأتَه
في تعليقي أعلاه .. وأتمنى أن تتواصل معي به
ونكمله كنص مفترض مشترك
وستكون إحدى أعراض الجنون المشتركة.
بانتظارك على الساتر الأول من ساحة حرب الورود
وإذا تأخرت عليك بالقدوم
إذ أكون منشغلاً بتوزيع الورود على الشياطين الأشاوس
فتفضل بزيارتي على عنواني الدائم :
سجيل / شارع ويل / خلف جبل صعودا
ألطابق السابع تحت الأرض
ردهة الشعراء
ألمجنون رقم (2)
صمتت ولم يُسمع لها أدنى صراخ
أبِقَتْ أياديهم بردم حروفها
وأستصرخوا اللاشيء يتلو على أسماعهم لون الملامح في وجوه خاوية
إن كنتَ لي صاحبا .. كن خلف أزمنة الخواء
كن كلَّ شيء يا عمر .. ليلد من كلِّ شيءٍ كنتهُ، لا شيء من رحم افتراض وجودك في كل شيء
وأدوا بنات الفكر .. وأستولدوا اللاشيء وهما يملأ الأكوان زعما أنهم سمعوا قريرا من خواء جذوعهم في اللازمان
هم لا أحد
هم ظلمة كونية حدثت نتاجا من غياب النور في أبصارهم .. حسبوا بأنها أسِّهم أو أصلهم في كل طور وكل كور ..
لو أنهم لم يدفنوا الحلاج في أذهانهم
لأستقرأوا بدلا من الأوهام أن الأسَّ نور ..
من نورنا حجبا بسيطا يصنع لهم ظلمات أفياءٍ لوهم في العقول ..
لكنهم عجزوا من الظلمات توليد نور .
وأدوا القصيدة في رمال خريفهم
نبتت ربيعا يملأ الألوان لون
وأدوا القصيدة حين دفنوا رؤسهم تحت الرمال
وكذا النعامة تختبئ بالغمض أو حجب النظر
قالوا .. بل إدعو ربك ينُبت الخيرات وتذرعوا باللون ما بين درجات العمى ..
يا سيدي هي قصّة من ابتداء الخلق و بها الحديث يطول
إني سأذكر بيت شعر هاهنا
كالعيس في البيداء يقتلها الظما ... والماء فوق ظهورها محمول
مساء الورد للحبايب
وصباح الحب
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون