حين تلاشى الرَكبْ ارتعشت غيمةٌ بين الجسدِ النابت في الارض كرمحٍ وبين الأحداق لحظتها كان بوديَ ان اصرخ في المطلق ان ابكي حتى يغتسل العالم حتى اغدو طفلة لكني تدثرت بالسكون وملأت صدري بالضجيج خشية ان يغتال الصدى بعض احتراقي
سريعٌ مثل انكسار المرايا انكسارُ المشاعر وقار
"" كان بوديَ ان اصرخ في المطلق ان ابكي حتى يغتسل العالم حتى اغدو طفلة "" براءة الطفولة آخر ما تبقى من الله في هذا الوجود... تقديري العميق
لا تأكلي الشمس...فما في حوزتي سوى كلمات و وردة ...هي لك
إلى أين تقودينا يا وقاااااااار!! فلنصرخ معاً~ولنبكي سوياً كي تتلقح القصيدة ويطهر الكون طابت لي جدااااااااااا مودتي~
لن يتجرأ الصدى على جريمة الاغتيال فالملائكة المحيطة بكِ والحافة حواليكِ تحميكِ من المتطفلين أطلقي العنان للدمعة وحرري الآهات والصرخات .. كله على ضمانتي وضمانة الأحبة هنا الرحيل ليس سيئا بالضرورة!
معلمنا الكبير المقام : هشام كلما مررت ينتابني الفخر وشيء من الغرور الذي لم اعرفه من قبل لكنه غرور مشروع ان كان قد اعجبك ما كتبت فأنا غمرني بالسعادة مرورك اسعد الله ايامك وايام احبتك شكروامتنان
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وقار الناصر حين تلاشى الرَكبْ ارتعشت غيمةٌ بين الجسدِ النابت في الارض كرمحٍ وبين الأحداق لحظتها كان بوديَ ان اصرخ في المطلق ان ابكي حتى يغتسل العالم حتى اغدو طفلة لكني تدثرت بالسكون وملأت صدري بالضجيج خشية ان يغتال الصدى بعض احتراقي تحية كبيرة وتقدير أصبحنا ننتظر جديدك بلهفة وقار الغالية مودتي
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره كريم سمعون
وانا انتظر ردكم بلهفة اكبر ايها الغالي عبد الكريم تحية معقودة بباقة ورد كل عام وروحك وحياتك بألف خير وقار
أدام الله قلوبكم عامرة بالمحبة ايها العلي الجميل معك اشعر بحرية الالفاظ بلا تردد كأنك تفهم القصد اعرف انك تشعر بالذي بي ، تشاكس احياناً واتقبلها بمحبة دمت يا حصار بقلبك الحنون الكبير ، هنا كنت قريب من وجعي وهونت علّي بحضوركم , كل الأعياد لقلبك الطيب
طاب مقامك استاذي العزيز فريد ، ما نسيتُ ابداً يوم كتبت لي انتظر منك الأحسن ، واجتهدت كي أنال رضاكم الحمد لله انها طابت لك . انها من القلب والروح والذكريات كل عام وكل من حولك من الطيبين بخير ونجاح
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ;163325 كان بوديَ ان اصرخ في المطلق ان ابكي حتى يغتسل العالم حتى اغدو طفلة الان عرفت سر حاجتي الى الصراخ... لان طفولتي تقف وراء باب روحي تطرقها مشتاقة للرجوع