تعلمين إمتدادكِ بي ..وسرّ تلك الدمعات في إغتراب الشجون ..وكيف نُماحكُ ستائر الخجل
كي نتوارى منا!!!!
..وكيف بي أُداري دمعتك أن تُبرق في وجهي دون أن أبكيك ...!
...هي كما شاهدِتها ..
تلك الدمعات مثلنا!
رواحلٌ تتجول في كل مطارات الشوق والمنافي!!!
وحزينة جدااااااااا ووحيدة إلا من وجهينا...!