لا زالَ يمرُ كل يومٍٍٍ ليرى اطلالَ حروفها كي يعيش ذكرى
الجرح , عندما شعر ان قلبها ليس لهُ حاول بكل الوسائل أن يشرح لها انه يريد أن يكون قريباً فلم ترد عليه.. فجعل نفسه في قفص الاتهام ليحاكمها فيصدر قراره بالابتعاد واقنع عقله انه كما حرم من كل شيءٍ حلو في الواقع حرم منها كذلك.....
لا زالَ يمرُ كل يومٍٍٍ ليرى اطلالَ حروفها كي يعيش ذكرى
الجرح , عندما شعر ان قلبها ليس لهُ حاول بكل الوسائل أن يشرح لها انه يريد أن يكون قريباً فلم ترد عليه.. فجعل نفسه في قفص الاتهام ليحاكمها فيصدر قراره بالابتعادواقنع عقله انه كما حرم من كل شيءٍ حلو في الواقع حرم منها كذلك.....
عندما تحكم الأقدار لا مردّ لأحكامها
وددت لو كان تكثيفها أكثر في الكتابة ...
مجرد وجهة نظر ...لك التّحايا نزهت
الكريمة دعد
الابتداء كان من النهاية بديمومة الوقوف على الاطلال...وحكم القدر باختلاف الطرق...والقسوة بالقرار والقناعة بالنتائج.
اقدر وجهة نظرك ولكن القلب يراها مختصرة جداً مع احترامي ومعزتي بحضورك
الوقوف على الاطلال ..تروي قصة قرار مرير..اضافة للمتراكم الذي ضاع
قصة رائعة..يبوح فيها القلب في لحظة نقدية وقدرية
الاخت الفاضلة تقبلي مروري المتواضع مع تحياتي