احتاج أن أعيد القراءة ثانيةً وثالثةً ولربما رابعة
وأعلمُ أنها ستنهك قواي كما الآن
حاولتُ أن أفك الطلاسم وابحر حتى قعر الأبجديات
ولم أجد بؤرة ضوء تدلني على العودة
أهو الغضب؟؟
أم الرجاء المتشح بآهة الأسى؟؟
أم لربما غفوة الشمس في سماوات الخريف؟؟
سأعود إن شاء الفكر الذي يخشى
دومـًا التعمق في لغة أحمد الدراجي
"
مع ودي وتقديري أخي وأستاذي الرائع
وأعلمُ أنها ستنهك قواي كما الآن
حاولتُ أن أفك الطلاسم وابحر حتى قعر الأبجديات
ولم أجد بؤرة ضوء تدلني على العودة
أهو الغضب؟؟
أم الرجاء المتشح بآهة الأسى؟؟
أم لربما غفوة الشمس في سماوات الخريف؟؟
سأعود إن شاء الفكر الذي يخشى
دومـًا التعمق في لغة أحمد الدراجي
"
هفوة تاسعة، و إبداعٌ أولٌ أمر به لأستاذي أحمد
لقد حلقت بكلماتك في هذا النص المفترض الأهواء
و أجدت سبر غور الروح و منحتها فرصة أن تكون هنا صارخة تارة و هادئة تارة
أحييك على حرفك الراقي هذا حماك الله
و أثبته لرقيّه و براعتك في إيجاز المكنون الكبير بكلمات قليلة.
لك تحياتي و مثلها لحرفك الجميل هذا.