عليّ

علي ّ


* إبراهيم حسون

عليّ ..

لا يليق .. إلا بدلة حنينك

فارتديني
واربطي في عنقي

مناديل هواك

واملئي .. جيوبها

بجلنار نبيذك

وانصبي خيامك

في شغاف القلب

كي يجيد الرقص

وانقشي اسمك

فوق حبته ؛

لتتوهج قناديله

وميجني فوق وريده

ليجيد غناءه

واحفري لي قبراً

قرب عبيرك

فإن كان لا بد من الموت

فليكن أنيق

مع التقدير

جميل ماكتبت أستاذ

سلمت

الجميل ابراهيم

العنوان هو نص بحد ذاته
والمضمون رائع
قرأتُ هنا فوجدتني أرصد قلمك
وسأتابعه بحول الله

لك التحية

الوليد

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاكر السلمان     مع التقدير

شكر اً أيها الأنيق حدّ الثمالة

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كوكب البدري     جميل ماكتبت أستاذ سلمت

سلمت .. مرورك الرائع

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الوليد دويكات     الجميل ابراهيم العنوان هو نص بحد ذاته والمضمون رائع قرأتُ هنا فوجدتني أرصد قلمك وسأتابعه بحول الله لك التحية الوليد

تشرفت وأتشرف بك أيها الأديب الكبير
دمت دائماً متألقا

صيرورة النص تمضي بنــا نحو كينونة تبرز ملامح امر غير حاصل، لكنه من المحتمل ان يحصل لكون الذات الشاعرة هنــا تبعث الكلمة من اجل انعاش ذاكرة الاخر ليعمل على تحفيز روحه الشفيفة ليخلق بحراكه نحو الذات الشاعرة تحقيق الامنية التي وجدت الشاعر يستعين ببلاغته التصويرية الوصفية احياناً ليعطي للمتلقي انبطاعات تتأتى من خلال التمازج بين الوجهة الحقيقية للكلمة، وبين والتشكيل المتلازم، وبينهما وبين الروح التي تعيش الحالة وتريد تحقيق المنشود من خلال سعيها.
محبتي ايها المبدع
جوتيار

عليك وبك تتألق الكلمات

نص جميل ,العزف فيه على وتر مختصر ساحر

أنيق ومميز

تقديري

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جوتيار تمر     صيرورة النص تمضي بنــا نحو كينونة تبرز ملامح امر غير حاصل، لكنه من المحتمل ان يحصل لكون الذات الشاعرة هنــا تبعث الكلمة من اجل انعاش ذاكرة الاخر ليعمل على تحفيز روحه الشفيفة ليخلق بحراكه نحو الذات الشاعرة تحقيق الامنية التي وجدت الشاعر يستعين ببلاغته التصويرية الوصفية احياناً ليعطي للمتلقي انبطاعات تتأتى من خلال التمازج بين الوجهة الحقيقية للكلمة، وبين والتشكيل المتلازم، وبينهما وبين الروح التي تعيش الحالة وتريد تحقيق المنشود من خلال سعيها. محبتي ايها المبدع جوتيار

دائماً تأتي ...

تضع ريشتك ولونك

فوق لوحة الروح

أيها المبدع .. كل الوفاء

كل التقدير