أخي العزيز الشاعر المبدع شاكر القزويني
لقد أبدعت في تصوير حال الأمة من يوم كربلاء حتى يومنا هذا
وأقولها بصراحة:
لن يصلح حال أمتنا إلا إذا اعتصم الجميع بحبل الله الذي لا يزال ممدوداً من السماء ،وهو الحبل الذي استُشهد الإمام الحسين في سبيله
إنها رسالة جده محمد عليه الصلاة والسلام
القرآن ............
القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يختلف عليه مسلمان لأنه من عند الله(ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافاً كثيرا)
...............
تحية عطرة
إلى ألق حروفك
محبتي
الشاعر القدير شاكر القزويني . فعلا من القصائد ذات الأبعاد المتعددة فكرا و صياغة ولغة و شعرا و ما تلا من حسن . و جميل أن يرحل بنا الشاعر صوب التاريخ ، و فواجعه . و نحن نتألم لكل جرح فما بالك و الطعنة غائرة . بوركت شاعر ا ينثر الحسن :
رقصتْ صبايا الدمعِ أجمـلَ رَقصِهـا=واهـتـاج بالـشـوق الوجـيـبِ أنـيـنُ
يا مُهجتـي ردّي سبايـاكِ اهجعـي=مَـدَّ الضـلـوعَ إلــى القـبـورِ حنـيـنُ
دارتْ وحيـنٌ لـم يكـنْ مــن قبلِـهـا=شيئا..فـخـلـقٌ غــــارقٌ ورقــــونُ
التوقيع
تـذكّـــــري مَـن لم تُحِـــــبِّيـه = والقلبُ أنتِ دائِــمًا فــيـهِ
ديْن عليكِ سوف يبقَى عالقًا = وليس مِن شيءٍ سيُلغيهِ
العربي حاج صحراوي .