في الشهر الثاني مطلع هذا العام
رحبنا بالأديبة الرائعة دعد كامل ،
وقد جذبني يومها اسمها ، ربما لأنني منحاز جدا
لعروبتي ، وأحب أسماء ( هند ، سلمى ، ليلى ، لبنى ، دعد ....الخ ) .
وليس هنا الموضوع ...
قبل أيام قليلة استطاعت الأديبة اللامعة دعد
أن تدخل نادي الألفية من خلال مشاركتها الجادة والرائعة
في النبع ، فقد عانقت الرقم ( 1047 ) حتى كتابة هذه السطور ...
وأنا على يقين أن هذا الرقم ، ما إن أفرغ من كتابة موضوعي سيكون قد تغير ...
نشاط واضح ، تفاعل مع مختلف المواضيع والأقسام ، حضور مدهش ...
أجزم أن هذه الرائعة مثلي تكتب حصريا للنبع ، وهي بالكاد تعلقت في هذا المكان ...
تجدها في مختلف أوقات اليوم ...
دعد كامل ..
هنا أقدم لك باقة ورد وشكر على هذا الحضور وهذا التواجد والتفاعل والإنتماء
وإنني أهيب بإدارة النبع تقليدك وسام العطاء فورا دون تردد ...
وهذا الموضوع هو احتفالية منا بك ...
في الشهر الثاني مطلع هذا العام
رحبنا بالأديبة الرائعة دعد كامل ،
وقد جذبني يومها اسمها ، ربما لأنني منحاز جدا
لعروبتي ، وأحب أسماء ( هند ، سلمى ، ليلى ، لبنى ، دعد ....الخ ) .
وليس هنا الموضوع ...
قبل أيام قليلة استطاعت الأديبة اللامعة دعد
أن تدخل نادي الألفية من خلال مشاركتها الجادة والرائعة
في النبع ، فقد عانقت الرقم ( 1047 ) حتى كتابة هذه السطور ...
وأنا على يقين أن هذا الرقم ، ما إن أفرغ من كتابة موضوعي سيكون قد تغير ...
نشاط واضح ، تفاعل مع مختلف المواضيع والأقسام ، حضور مدهش ...
أجزم أن هذه الرائعة مثلي تكتب حصريا للنبع ، وهي بالكاد تعلقت في هذا المكان ...
تجدها في مختلف أوقات اليوم ...
دعد كامل ..
هنا أقدم لك باقة ورد وشكر على هذا الحضور وهذا التواجد والتفاعل والإنتماء
وإنني أهيب بإدارة النبع تقليدك وسام العطاء فورا دون تردد ...
وهذا الموضوع هو احتفالية منا بك ...
دمت رائعة وحاضرة
دمت وفية للنبع ..
دام نبضك وقلمك ... ال
لك محبة وتقدير وإحترام
الوليد
الأرض المحتلة
الاستاذ الوليد..تحية تقدير واجلال..
لا اكتمك..اني من المعجبين بردودك..ببساطة لانها
تحمل نوعين من الرسائل..اولهما..المجاملة الموجهه
ذات الطابع التربوي..الابوي..بدون خدش..ولكنها تصل
بروحية الاب الروحي..
والاخرى..تحمل بصمات الاديب المتواضع بدون تكلف..وتلك
سمة يؤسفني ان اقول يفتقدها الكثير وليست للتزلف فلست
من مريديه..
سقت هذه المقدمة..لان الكاتب الوليد..بعلوه الشاهق وبسهله المنبسط
ولمن..لاخت رائعة..وهي اخيتي..
دعد..خزين من الوفاء والنقاء..وواحة يفوح عطر الحرف شذاه..
اخية..ما عرفت لنقاء الذات ..وصفاء الحرف..الا بكتاباتها..مع احترامي
لكل الحروف..
قد يكون فيه بعض المغالاة..لانها اخيتي..ولكنها بشهادة الجميع..قلم يحب
الجميع..ويسطر..من النقاوة..ما نحسدها احيانا..
شكرا اليك استاذنا الرائع القدوة..ان اتحت الفرصة لي..لاعبر لك ولاخيتي
قليلا..مما اكنه لكما..
في رد للاخت دعد..تطرقت الى العلاقة الروحية التي ربما تجمعنا بحكم عالم
الرقميات وما وصل اليه التطور العلمي..مما يجعلنا نكتشف نقاط التلاقي والروحي
لتنصهر الارواح النقية ووتتواصل في واحة غناء من جمال الحرف والدواخل النقية
الاستاذ الوليد...اكرر تحيتي اليك وامتناني مؤطر بالود والاحترام والتقدير
بنفس الوقت اهنيء اخيتي..بشهادة الرائع المربي القدوة الاستاذ وليد واليك بتواضع
شهادة اخيك ..دمتم..بحفظ الرحمن
الاستاذ الوليد..تحية تقدير واجلال..
لا اكتمك..اني من المعجبين بردودك..ببساطة لانها
تحمل نوعين من الرسائل..اولهما..المجاملة الموجهه
ذات الطابع التربوي..الابوي..بدون خدش..ولكنها تصل
بروحية الاب الروحي..
والاخرى..تحمل بصمات الاديب المتواضع بدون تكلف..وتلك
سمة يؤسفني ان اقول يفتقدها الكثير وليست للتزلف فلست
من مريديه..
سقت هذه المقدمة..لان الكاتب الوليد..بعلوه الشاهق وبسهله المنبسط
ولمن..لاخت رائعة..وهي اخيتي..
دعد..خزين من الوفاء والنقاء..وواحة يفوح عطر الحرف شذاه..
اخية..ما عرفت لنقاء الذات ..وصفاء الحرف..الا بكتاباتها..مع احترامي
لكل الحروف..
قد يكون فيه بعض المغالاة..لانها اخيتي..ولكنها بشهادة الجميع..قلم يحب
الجميع..ويسطر..من النقاوة..ما نحسدها احيانا..
شكرا اليك استاذنا الرائع القدوة..ان اتحت الفرصة لي..لاعبر لك ولاخيتي
قليلا..مما اكنه لكما..
في رد للاخت دعد..تطرقت الى العلاقة الروحية التي ربما تجمعنا بحكم عالم
الرقميات وما وصل اليه التطور العلمي..مما يجعلنا نكتشف نقاط التلاقي والروحي
لتنصهر الارواح النقية ووتتواصل في واحة غناء من جمال الحرف والدواخل النقية
الاستاذ الوليد...اكرر تحيتي اليك وامتناني مؤطر بالود والاحترام والتقدير
بنفس الوقت اهنيء اخيتي..بشهادة الرائع المربي القدوة الاستاذ وليد واليك بتواضع
شهادة اخيك ..دمتم..بحفظ الرحمن
أخي....أخي....الغالي أحمد العابر
كنت أول المارّين على ما كتبه الوليد الجميل الرّوح في شخصي المتواضع.....
وكان عليّ أن أردّ تباعا لما يفرضه التّرتيب ...ولكنّي أرجأت الردّ لأنّك فعلا أخي الذي آخذ شهادته مجروحة فيّ ...
أحمد العابر
هناك مشاعر يا أخي تنسجها أوردتنا وقلوبنا على نحو معيّن لا نملك له تفسيرا ولا تبريرا....
مشاعر تفوق التّصوّر ...وما يذهلني أنّي أحسّ أنّك أخ بمعنى شقيق ابن أمي وأبي ....وتنطبق عليك المقولة
أخ لم تلده أمّي بمعناها الدلالي...
فكن أخي يا أحمد دوما ....
وكونوا اخوتي كلّكم ....
فليس أروع من أن أحظى بهذه المحبّة والإعتناء منكم ....
فقد أفضتم عليّ طوفانا من المحبّة والإحترام أسأل اللّه أن يوفّقني في المحافظة عليه طالما كتب لي بقاء بينكم ...
فالعمر في طيّ الزّمان....
شكرا أحمد أخي الرّائع اللّدودكما يقولون
سيدة الخُلق الرفيع
وصاحبة أفضل قلم قارئة وأصدق عضو بالنبع رداً وتعليقاً وكتابةً وخُلقاً
يطيب لي المُقام هُنا حيث هذا الباذخ والمموسق من اضافة
تمنح النص السالف الكثير من البهجة والإستمرار والبقاء
ولأننا نحمل ذات الهم وذات الجرح المُرسلة بين ثنايا الأوراق
ولأننا نمضي كما عاصفةً في وجه الرياح الضالة
في زمنٍ تساوت فيه الكتابة والنِخاسة وبيع الخُضار..!
فقد تساوينا وتسامينا فوق ذلك وسرنا
في ذات الطريق القويم
الذي من خلاله نخترق الحواجز دون مواربة
ولهذا وجد الكاتب ووجدت الثقافة ووجد المثقف!!
وأخالني أنني أمام جودة حرفك ونقاء سريرتك
وعنفوان تعليقات لا أجد غير الثناء لروح تحمل
في اصدائها الصدق والإحترام
تتعاملين مع النص ومع اي نص كأنه ولدك!!
تمنحينه من قلبك وروحك وفكرك المستنير
واثقة ومؤدبة وعالية المقام أناااااااا تنقلتِ
سواءً في أقسام النثر أو غيره من المحطات والمنتديات
التي فيها ما فيها من تملقٍ
ورياء
وتهليل زاد عن حدوده وفاحت روائحه العفنة كذباً وتصفيطاً لكلامٍ لا ينتمي للإي حرف في اي نص أو خاطرة
من هُنا أرفع قُبعتي
ومن خلالك أنت والساهرين ليس لتمضية الوقت والرقص بل لأنك تحملين أمانة الرسالة الأدبية
وتحترمين ذاتك كما الاخرين مثلك..
لا تلومنك في الله لومة لائم ولا تثنيك المدائح ولا التهاليل والتطابيل المقيتة
وهذا سر احترامي وتقديري
أنتهي حيث هُنا وابتسامة خجولة
ولا يسعني غير كلمة
الله عليك
وتحية ملء الكون لدمعاتك واعتذاري لها ..
سيدة الخُلق الرفيع
وصاحبة أفضل قلم قارئة وأصدق عضو بالنبع رداً وتعليقاً وكتابةً وخُلقاً
يطيب لي المُقام هُنا حيث هذا الباذخ والمموسق من اضافة
تمنح النص السالف الكثير من البهجة والإستمرار والبقاء
ولأننا نحمل ذات الهم وذات الجرح المُرسلة بين ثنايا الأوراق
ولأننا نمضي كما عاصفةً في وجه الرياح الضالة
في زمنٍ تساوت فيه الكتابة والنِخاسة وبيع الخُضار..!
فقد تساوينا وتسامينا فوق ذلك وسرنا
في ذات الطريق القويم
الذي من خلاله نخترق الحواجز دون مواربة
ولهذا وجد الكاتب ووجدت الثقافة ووجد المثقف!!
وأخالني أنني أمام جودة حرفك ونقاء سريرتك
وعنفوان تعليقات لا أجد غير الثناء لروح تحمل
في اصدائها الصدق والإحترام
تتعاملين مع النص ومع اي نص كأنه ولدك!!
تمنحينه من قلبك وروحك وفكرك المستنير
واثقة ومؤدبة وعالية المقام أناااااااا تنقلتِ
سواءً في أقسام النثر أو غيره من المحطات والمنتديات
التي فيها ما فيها من تملقٍ
ورياء
وتهليل زاد عن حدوده وفاحت روائحه العفنة كذباً وتصفيطاً لكلامٍ لا ينتمي للإي حرف في اي نص أو خاطرة
من هُنا أرفع قُبعتي
ومن خلالك أنت والساهرين ليس لتمضية الوقت والرقص بل لأنك تحملين أمانة الرسالة الأدبية
وتحترمين ذاتك كما الاخرين مثلك..
لا تلومنك في الله لومة لائم ولا تثنيك المدائح ولا التهاليل والتطابيل المقيتة
وهذا سر احترامي وتقديري
أنتهي حيث هُنا وابتسامة خجولة
ولا يسعني غير كلمة
الله عليك
وتحية ملء الكون لدمعاتك واعتذاري لها ..
الغالي فريد مسالمه
رسالتك ذات المضامين الرّاقية والرِؤيا الثّاقبة تمسح عن النّفس وجوما وخذلان....
قرأتها البارحة ولم أهتد للردّ عليها لأنّي أدركت فيها مختبرا تمتزج فيه نفس شاعر ورؤياه الشّخصيّة بطقس جماعيّ به كثير من العلل والفتن ولأنّك لمّا كتبتها يا فريد صغت فيها كثرا من التّلميحات والتّلويحات ...
لم أهتد لردّ ولا أجدني قادرة على الرّد لأنّك كتبتها بادراك ووعي كبيرين ...
كتبتها وأنت على بيّنة ممّا تكتب فيها .....
ومواقفك فيها يا فريد تتناسب مع مواقفك من عالم وأحداث متمرّدة على قيّمنا مجسّدة الوقت العصيب وعريه ....
كتاباتك يا فريد التي تضعها هنا على متصفّح النّبع كلّما عدت لقراءتها وتأملّها وجدتها وثيقة شاهدة على التّاريخ وعلى نضالات شعوبنا العربيّة..
لن تهرم كتاباتك لأنّها ولدت ناضجة وقويّة وصادمة ......
لن تندثر في وجدان قارئها لأنّها جزء من خلود فلسطين الابيّة ....
فلتبق رسالتك هذه اليّ والى شخصي المتواضع المنهوك من وعي بتقهقر القيّم والمعاملات والمجاملات رفيقة في الوحشة كما يقال ...
ولتذكرني ما بقيت هنا أنّ هناك من الأصوات هنا من يقول ويتقن قول الكارثة لغة وشعرا....
أولسنا يافريد في زمن يعجّ بالكوارث على اختلاف مصادرها وطينتها ......
كنت أودّ يا فريد أن أقول لك أنّي هنا أيضا بكيت ولكن تذكرت شجن هذه العبارة فلن أقول أنّي فعلا بكيت وأنا فعلا بكيت....
سأقول أنّك أهديتني رسالة سأعود اليها كلّما ضجّ وجداني ممّا يحمل....
رائع وكبير وسامق انت يا فريد ...
وحضورك وهج يشعل
مبروك أختي أ.دعد
فلقلبك النقي وفكرك النيّر وتفانيك في أسعاد قلوب أخوتك وأخواتك في عائلة النبع من مرور مضمخ بطيوب الود ونقاء السريرة والنقد البناء ...كل الأحترام والتقدير ..
بوركت ِ وبورك الأخ الحبيب الأستاذ وليد والأخت الكريمة روح النبع الأستاذة عواطف على هذه المبادرة الرائعة التي أعتبرها حافزا ً لجميع الأخوة والأخوات من آل النبع الكرام...
دمتم بود وأزكى تحياتي
مبروك أختي أ.دعد
فلقلبك النقي وفكرك النيّر وتفانيك في أسعاد قلوب أخوتك وأخواتك في عائلة النبع من مرور مضمخ بطيوب الود ونقاء السريرة والنقد البناء ...كل الأحترام والتقدير ..
بوركت ِ وبورك الأخ الحبيب الأستاذ وليد والأخت الكريمة روح النبع الأستاذة عواطف على هذه المبادرة الرائعة التي أعتبرها حافزا ً لجميع الأخوة والأخوات من آل النبع الكرام...
دمتم بود وأزكى تحياتي
الرّقيق ناظم الصّرخي
جمال وصدق ورقّّة روح تطبع خاطري مودّة ومحبّة واحتراما لك يا أخي ناظم .....
فالمحبّة جسور تواصل لا ينضب معينها هنا بيننا أبدا......
امتناني وتقديري لك ....لمبادرة الوليد وسيّدة النّبع ولكم أخوتي ورفاقي في النّبع...
دمت ناظم وسلمت يا شاعرنا الرّقيق...
الغالية دعد
تخونني العبارات .. وتهرب الأحرف من بين أصابعي ،
ومهما قلت وكتبت سأبقي مقصرة في حقك،
لقد تابعت نصوصك .. وردودك
وكنت أقف عند كل حرف ،
معجبة بما يجود به يراعك ونبضك من صدق
لكِ خالص المحبة
وأبارك لك هذا التميز الخلاق
دمت بعطاء
يا دعد
التوقيع
وما من كــاتب إلا سيفنى … ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بكفك غير شي... يسرك في القيامة أن تراه
الغالية دعد
تخونني العبارات .. وتهرب الأحرف من بين أصابعي ،
ومهما قلت وكتبت سأبقي مقصرة في حقك،
لقد تابعت نصوصك .. وردودك
وكنت أقف عند كل حرف ،
معجبة بما يجود به يراعك ونبضك من صدق
لكِ خالص المحبة
وأبارك لك هذا التميز الخلاق
دمت بعطاء
يا دعد
هيام وبك أهيم
أسمك يا هيام أبجديّة عشق ورثها الشّعر والشّعراء وأحرص على الوفاء لأرث ما قالوا فيك يا هيام
هيام الحرف موعدهـا الهيـامُ فـفـي يـدهـا القصـيـدة لا تـنـامُ
هيـام الحـب تجعلـنـا سـكـارىباحـرفـهـا فنكهـتـهـا الــمــدام
وتجعلنـا طـوال الليـل نـسـريكمـا الاقمـار يخشاهـا الظـلام
افيضي من حروفك مشرقـاتٍوسـيـري قبلنـا..نـعـم الامـــام
وسيـري سيـر عاشـقـةٍ اليـنـافــدونــك كــــل بــتــارٍ كَــهَــام
أتدرين من قائل هذه الأبيات ...
أنّه الرّائع جميل داري الذي نفتقد حضوره ...
وجدتها في قصائده فقلت أستعيرها لك يا هيام .....
ألوذ بها لأردّ بمثل ما كتبت أو بأحسن عملا بتعاليم ديننا رد التّحية بمثلها أو بأحسن منها
فمعذرة لهيام المقصودة بالقصيدة وألف تحيّة لجميل داري المبدع...
ولك يا هيام هيامي ومحبتي ...