كم أنا عاشقة يا سيدي ...
وكم أنت شاهق يا رجل....
وعشقي ليس كافرا ....
حتّى أظلّ من لوعتي ساهمة...
واجفة...
حالمة....
وتظلّ أنت بكبريائك شاهقا...
تتقن فنون الجوى...
تعضّ من الهوى اللّحاء....
تعربد بين ضلوعي ...
كاعصار ...
كدمار.....
يبدّد هدأة ليلي ونهاري...
ينكر أسئلتي ...
فهل أمنحك يا سيّدا سواد المداد
وهل يفيض فيك انهماري ....
وهل ..
هل أبدّدك في أقبية الكلام...
وأحدّث عنك صولة الأقلام....
وأهديك اثم الأقوال.....
أم آتيك وبين يدي اعتراف...
وبين جنبيّ نبض فؤاد ....
فكلّ ذنبي أنّي وفيّة في الحبّ
وكم يصغر في الحب هذا القلب.....
وكم تستوي الفضيلة عندي في الحب...
تحرك جدلاً لطيفاً في دواخلنا...فالحرف هنا يثير أعاصير وبراكين
لتأتي مفاهيم أخرى تحول هذه الأعاصير والبراكين لكتلة من الهدوء
فيها النقاء ...فيها قيم حلوة ..فيها الجمال
تحرك جدلاً لطيفاً في دواخلنا...فالحرف هنا يثير أعاصير وبراكين
لتأتي مفاهيم أخرى تحول هذه الأعاصير والبراكين لكتلة من الهدوء
فيها النقاء ...فيها قيم حلوة ..فيها الجمال
مودتي وتقديري
تسلمين
أخي الحسن
شكرا لأنّك مررت بأناقة فائقة وحدب وحنوّ على كلماتي ...
ترفّقت بها حتّي رقّت لها النّفس وكدت أقول
ما أجمل أن يكون الحبّ بهذا النّقاء رغم أعاصيره ...
دمت يا حسن بهذا الحسن في الرّوح والظّن ...
فكلّ ذنبي أنّي وفيّة في الحب...
وكم ....
وكم يصغر في الحب هذا القلب.....
وكم ....
كم تستوي الفضيلة عندي في الحب...
تستوي اي تتعادل..والاستواء..,هو الخط المستقيم
دعد الاخيّه..لست منغلقا ولا شرقيا متزمتا حتى لا اسمع
وجع نبضك..ولا اكتمك..ففيروسات الموروث حاولت منعي
ولكني املك مضادات حيويه لها..فغرزت في اوردتي ابرة
منها ورددت عليك..
النبض يا دعد سر الحياة..بدونه مومياء نحن
رائعة اخيّتي..حفظك الرحمن
فكلّ ذنبي أنّي وفيّة في الحب...
وكم ....
وكم يصغر في الحب هذا القلب.....
وكم ....
كم تستوي الفضيلة عندي في الحب...
تستوي اي تتعادل..والاستواء..,هو الخط المستقيم
دعد الاخيّه..لست منغلقا ولا شرقيا متزمتا حتى لا اسمع
وجع نبضك..ولا اكتمك..ففيروسات الموروث حاولت منعي
ولكني املك مضادات حيويه لها..فغرزت في اوردتي ابرة
منها ورددت عليك..
النبض يا دعد سر الحياة..بدونه مومياء نحن
رائعة اخيّتي..حفظك الرحمن
قصي
مرّ دوما ولاتنصت لفيروسات المورورث ...
فقد تفرّقنا وتشتّتنا ...
فالحب أنسانيّ وعذابه أنسانيّ وقد تكون لخاطرتي زمنها في الماضي ...فالحبّ في مثل سنّنا قد صفّر قطاره يا أحمد الغالي
انّه العود على البدايات والحنين لما فات وهيهات...
اللوعة دوما تكون على مستوى المشاعر و المشاعر دوما تسمو بصاحبها لعلا حيث لا تعرف المبادئ التجزء .. و لهذا كان ها النص حافلا بالجمال و ماتعا حد الإعجاب .. بمعانه و صره البديعة و بانسيابه الذي تعمدت الغالية دعد التركيز عليها .. لايصال رسائلها دون عناء .. بأسلوب جميل .. راق لي أن أكون هنا بين المتابعين لألق حرفك .. وقفة تأمل و مودة و الياسمين الدمشقي
اللوعة دوما تكون على مستوى المشاعر و المشاعر دوما تسمو بصاحبها لعلا حيث لا تعرف المبادئ التجزء .. و لهذا كان ها النص حافلا بالجمال و ماتعا حد الإعجاب .. بمعانه و صره البديعة و بانسيابه الذي تعمدت الغالية دعد التركيز عليها .. لايصال رسائلها دون عناء .. بأسلوب جميل .. راق لي أن أكون هنا بين المتابعين لألق حرفك .. وقفة تأمل و مودة و الياسمين الدمشقي
سفــانة
الأنيقة سفانةبنت ابن الشّاطئ
لحظات الصّدق فيما ينتابنا يصوغها القلم خامّة كما هي ...
تفلت منّا دون زخرفة ولا ديباجة ولا نلحقها الا وهي تضطرب على الورق تتلوّى ...تتلظّى فنشفق عليها من هبّة الهواء ...
ولمرورك بهذا جمال والأناقة أثر في عميق النّفس ...
.فأنت يا غاليتي تدركين الجمال في بساطة ما نقول طالما الصّدق شفيعنا
كم راقني ما علّقت يا سيّدة الحرف ...
شكرا لمرورك وللتّثبيت أيتّها الرّاقية...فقد أسعدتني جدّا يا سفانة
كتبت تعليقي العصر و رجعت الآن كي أقرأ ردك يا دعدوده فلم أجد لتعليقي أثرا.
مررت من هنا فاشتممت حروفا يضوع منها أريج بوح صادق نابع من أعماق روح صافية شفافة.
كلماتك تعبر بصدق عن نبل المشاعر و سمو العلاقة بين آدم و حواء.
لكن لدي ملاحظه مهمه غاليتي....كيف تقولين في ردك على الأستاذ أحمد أن ".فالحبّ في مثل سنّنا قد صفّر قطاره "؟
قلب الإنسان لا ينبض إلا حبا...مهما كان سنه.
كل حبي غاليتي...أرأيت؟؟؟ قلوبنا لا تكف عن الحب طالما بها نبض.
كتبت تعليقي العصر و رجعت الآن كي أقرأ ردك يا دعدوده فلم أجد لتعليقي أثرا.
مررت من هنا فاشتممت حروفا يضوع منها أريج بوح صادق نابع من أعماق روح صافية شفافة.
كلماتك تعبر بصدق عن نبل المشاعر و سمو العلاقة بين آدم و حواء.
لكن لدي ملاحظه مهمه غاليتي....كيف تقولين في ردك على الأستاذ أحمد أن ".فالحبّ في مثل سنّنا قد صفّر قطاره "؟
قلب الإنسان لا ينبض إلا حبا...مهما كان سنه.
كل حبي غاليتي...أرأيت؟؟؟ قلوبنا لا تكف عن الحب طالما بها نبض.
للّه أنت يا ليلى ما أصدق نبضك وما أنقى قلبك
ممتلئة بالحب يا ليلى ضوّاعة بالهوى ...قلبك زاخر
عامر
صادح
شاد بأهازيج الحبّ الصّادق
وأنت يا ليلى ما أنت الاّ سليلة بلقيس الولهى العاشقة....
ما أنت الا حوّاء الرّائعة ....
تحملين قلبا مترعا بالحبّ صادقا ....
لك محبّتي يا مخمليّة الرّوح والنّفس وكوني ليلى الأخلية في عشقها فلا مات قلب محبّ فيك