نزلت ... من نبعها ...
حاملة أوجاع البشرية ..
مشت على سفوح الجلد ...
وحيدة حتى الجرح
حالمة بالشروق
تنهدت بعمق ...
ركضت في أقنيتها ...
و هي تلهو بطفولتها
كي تموت يابسة حتى أخر الملح
ومضة عميقة ولها دلالتها .. مع استخدام
صوة جميلة للدمع الذي هة حار وممزوج مع الملح
الذي يذيب الحجر .. مع المشي على جليد الذي يُفتقد فيه احاس
الراقي مهتدى مصطفى غالب
ومضة جميلة وعميقة في مدلولها رسمت تفاصيل كثيرة
لك ولقلمك أسما التقدير والاحترام
صوة جميلة للدمع الذي هة حار وممزوج مع الملح
الذي يذيب الحجر .. مع المشي على جليد الذي يُفتقد فيه احاس
الراقي مهتدى مصطفى غالب
ومضة جميلة وعميقة في مدلولها رسمت تفاصيل كثيرة
لك ولقلمك أسما التقدير والاحترام
مودتي الخالصة
سفــــانة
أديبتنا الراقية
شكراً لك ...
نكتب كي لا تتألم الطفولة في عالمنا
لك كل الشكر و التقدير و المودة