ضحايا تفجير شعر وهاب شريف ********** في رازقيّ الروح لاحوا فاسْتدْرجَ الأسفَ اقتراحُ لو أمهلوا مطرَ القرى يا ليتَ يمهلهم ْ سماحُ عندي من الطُرف الكثيرُ وعندهم أمل ٌ مُزاحُ عندي سأحملهمْ عليّ وعندهمْ وجع متاحُ لأرى ابتسامتهمْ وتحت أصابعي صمتٌ نواحُ آه ستذكرهمْ حكاياتٌ مضيئاتٌ ملاحُ وتشكُّ في فمها الصباحاتُ النديّاتُ الفساحُ أخذوا طفولتهمْ وراحوا تركوا الوساوس َواستراحوا عافوا ملامحهم ْعلى غبش الندى لما أشاحوا شغفتْ بهم آلامهمْ عبروا مضايقها وساحوا فرشوا لذاكرة الشذا أسرارهمْ لمّا أباحوا ضحكوا لفقر إنائهمْ من نبلهم فبكى الصباحُ لمّا أتاهمْ آخذُ الأحلام ما ارتجفوا وصاحوا يتزاحمون محبة ً وفمُ ابتسامتهمْ جراحُ هذا سحابُ الضيم وهو يصبُّ ما شربَ الكفاحُ في لوعة النارنجة اتّحدوا كبسمتهم ْ وفاحوا قصصاً يحلّ ُ الوردُ فيها حين يسحرهُ انشراحُ لم يندموا لكن ْ يعذّبهُمْ جمال ٌ مستباحُ يبستْ أسامينا على دمنا فذرّتْها الرياحُ أخذوا طفولتهم وراحوا تركوا الوساوسَ واستراحوا
أجمل ما قرأت لهذا العندليب المغرد بالألحان الشجية أحببتها ولو أنها عمود خرج بأثواب التفعيلة
قصيدة جميلة رغم مسحة الحزن الكبيرة التي تتخللها الأستاذ وهاب شريف مبدع أنت مودتي تثبيت
شكرا للاستاذ الشاعر عبد الرسول محبتي وتحياتي
الاستاذ الشاعر عادل شكرا شنو واكفيلي براس الشارع؟ محبتي وتحياتي
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وهاب شريف شنو واكفيلي براس الشارع؟ ههههههههههههه وبالتواثي
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وهاب شريف الاستاذ الشاعر عادل شكرا شنو واكفيلي براس الشارع؟ محبتي وتحياتي أيها المدافع عن حرمة اللغة العربية تمنع الكتابة بلغة عامية إلا إذا وضعت بين قوسين
عمودي خرج بأثواب التفعيلة كما قال عبدالرسول نص تسيل من جنباته مرارة الأوجاع لولا رقة " الحاء " التي خففت من ذلك تحياتي لك أستاذ وهاب ولك كل تقديري أدامك الله وادام شعرك البديع
يبستْ أسامينا على دمنا فذرّتْها الرياحُ أخذوا طفولتهم وراحوا تركوا الوساوسَ واستراحوا أسنراح الوجع هنا بكل الالامه توقفت مع الكلمات وهي تتصدى للشظايا الأستاذ وهاب دمت بخير تحياتي
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وهاب شريف ضحايا تفجير شعر وهاب شريف ********** في رازقيّ الروح لاحوا فاسْتدْرجَ الأسفَ اقتراحُ لو أمهلوا مطرَ القرى يا ليتَ يمهلهم ْ سماحُ عندي من الطُرف الكثيرُ وعندهم أمل ٌ مُزاحُ عندي سأحملهمْ عليّ وعندهمْ وجع متاحُ لأرى ابتسامتهمْ وتحت أصابعي صمتٌ نواحُ آه ستذكرهمْ حكاياتٌ مضيئاتٌ ملاحُ وتشكُّ في فمها الصباحاتُ النديّاتُ الفساحُ أخذوا طفولتهمْ وراحوا تركوا الوساوس َواستراحوا عافوا ملامحهم ْعلى غبش الندى لما أشاحوا شغفتْ بهم آلامهمْ عبروا مضايقها وساحوا فرشوا لذاكرة الشذا أسرارهمْ لمّا أباحوا ضحكوا لفقر إنائهمْ من نبلهم فبكى الصباحُ لمّا أتاهمْ آخذُ الأحلام ما ارتجفوا وصاحوا يتزاحمون محبة ً وفمُ ابتسامتهمْ جراحُ هذا سحابُ الضيم وهو يصبُّ ما شربَ الكفاحُ في لوعة النارنجة اتّحدوا كبسمتهم ْ وفاحوا قصصاً يحلّ ُ الوردُ فيها حين يسحرهُ انشراحُ لم يندموا لكن ْ يعذّبهُمْ جمال ٌ مستباحُ يبستْ أسامينا على دمنا فذرّتْها الرياحُ أخذوا طفولتهم وراحوا تركوا الوساوسَ واستراحوا الصديق العزيز وهاب شريف استاذنا الغالي لااستطيع ان اقتبس منها ضلع فكلها صدر واحد يتنفسهم هناك حيث استراحوا ابدعت ايها القدير تقديري الفائق