احبك ,,,,, طفلاً

أٌحبك طفلاً

يتنامى في حجري

يشدُ بشعري

تلامسُ ,,, كفاه الناعمتان

وجهي ,,,,,

وحين تجيء ......

أشمُ من شبابيك البيت

رائحةُ الحنين

فأرى وجهك قادماً ,,,,,

وأسائل ... من ذاك الفتى ......؟؟؟؟

وابصِر من خلف المدى

رجــــلاً ,,,,

يشتهي شفةً وورداً

يقبل كف من يهوى ,,,, ويطمعُ

ثٌم يُمسي ,,,, وَجِلاً خوف المزيــــد

من أي نافذةٍ أتيت ,,,؟

وكيف دخلت مكتبتي وبيتي ,,,,, ؟

وقرأت قصائداً في الحب

أعددتها لزمنٍ ,,, ما عاد يأتي

رجلٌ وحيد ,,,,, رجلٌ فريد

رجلٌ ,,,,,,تهشم قلبهُ

فاشتاق في موج الشظايا

لكف سيدةٍ تلملم حبه

وتشعره بدفء من يهوى

وما يريد

طفلٌ عنيد ,,,,,,

من علم قلبك ,,,,,, في حضرةِ الحب الرفيع

أن يغدو ,,,, مقاتـــل ؟؟؟

لا تُكابر ,,,,, في الحب

ما أنت المغلوب ,,,, ولا انت الغالب

للحب فيك ,,,,, وجهــان

بوابتان ,,,,

وجـــهٌ يصارع كـــف الأيام

والآخر طفلٌ ,,,,,, ينساب الى الدفء

فأنساب كنهرٍ الى ,,,,, عينيك الرائعتين





وقار / دمشق 2012

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وقار الناصر     أٌحبك طفلاً يتنامى في حجري يشدُ بشعري تلامسُ ,,, كفيه الناعمتين وجهي ,,,,, وحين تجيء ...... أشمُ من شبابك البيت رائحةُ الحنين فأرى وجهك قادماً ,,,,, وأسائل ... من ذاك الفتى ......؟؟؟؟ وابصِر من خلف المدى رجــــلاً ,,,, يشتهي شفةً وورداً يقبل كف من يهوى ,,,, ويطمعُ ثٌم يُمسي ,,,, وَجِلاً خوف المزيــــد من أي نافذةٍ أتيت ,,,؟ وكيف دخلت مكتبتي وبيتي ,,,,, ؟ وقرأت قصائداً في الحب أعددتها لزمنٍ ,,, ما عاد يأتي رجلٌ وحيد ,,,,, رجلٌ فريد رجلٌ ,,,,,,تهشم قلبهُ فاشتاق في موج الشظايا لكف سيدةٍ تلملم حبه وتشعره بدفء من يهوى وما يريد طفلٌ عنيد ,,,,,, من علم قلبك ,,,,,, في حضرةِ الحب الرفيع أن يغدو ,,,, مقاتـــل ؟؟؟ لا تُكابر ,,,,, في الحب ما أنت المغلوب ,,,, ولا انت الغالب للحب فيك ,,,,, وجهــان بوابتان ,,,, وجـــهٌ يصارع كـــف الأيام والآخر طفلٌ ,,,,,, ينساب الى الدفء فأنساب كنهرٍ الى ,,,,, عينيك الرائعتين وقار / دمشق 2012

ما أروع ما قرأت ايتها المبدعة

سمفونيةٌ تتموسق فيها لواعج الحب

وتتغنج فيها البراءة على مرافيء الطفولة

يكتمل الجمال في رفع ذرات الغبار المشار اليها بالأحمر

كفيه الناعمتين = كفّاهُ الناعمتان

والكيبورد سرق الياء من شبابيك

تحية وتقدير

اكتنفت النص موسيقى داخلية بديعة

جمال مفرداته و انسياب صوره ليس مستغربا

فهو يتناول أرقى المشاعر بقلم ينحت الدهشة

فليتأبد الجمال لهذا اليراع المورق

الله ..... على مرورك الراقي وتقييمك الذي انحني له امتناناً استاذي هشام

الله ..... على توقيعك الجميل ...... وردة واحده ولها دمت ودامت دروبك عامرة بالورد لمن يستحق




وقار

وابصِر من خلف المدى

رجــــلاً ,,,,

يشتهي شفةً وورداً

يقبل كف من يهوى ,,,, ويطمعُ

ثٌم يُمسي ,,,, وَجِلاً خوف المزيــــد

فمن أي نافذةٍ أتيت ,,,؟

============

ما أروعها وما أروع العطر الذي سكبت

الأستاذة الراقية وقار الناصر

دمت مشرقة ودام بريق مدادك

لشخصك الرائع كل الود والاحترام

صباح الفراشات المضيئه

والفقاعات التي تنثر بهجة وفرح

والاسماك التي تعوم تائهة في عالمك الصغير ’’’’’ عالم سحري مضيء

كمرورك وانت تربت على بوحنا بحنو

شكر ... وتقدير يا ناصر

رجلٌ ,,,,,,تهشم قلبهُ

فاشتاق في موج الشظايا

لكف سيدةٍ تلملم حبه

وتشعره بدفء من يهوى

وما يريد



تحية كبيرة لحرفك وشخصك أستاذة وقار
التقاطات وصور مذهلة بهذا النص الرائع
وسيكون لنا حديث آخر بشأن هذا النص
مودتي وعبق الخزامى

اعطيت وعداً بالعودة ل [ احبك ... طفلاً ] ووعد الحر دين













وقار

كلمات جميلة .. تسربلت متلاحقة برشاقة ..
توقفت لأسجل إعجابي ..

سيدتي وقار ..
وكأنني بكتلة من المشاعر الناعمة المليئة بعواطف الأمومة الحانية وتناهيد الحب الصادق والحنان الدافئ الذي يفتقده أطفالنا وأطفال القرن المنصرم
وكأنني بتلك الأم العاشقة التي لم تشغلها غريزة الأمومة عن ممارسة طقوس الحب المقدسة مع من تحب، ابتداءً من النظرة الحانية وانتهاءً باتحاد الأكف والتحديق العميق
محظوظٌ الفائز بهذا القلب الطيب .. لأنه سيشعر بطفولته حتما ..

أنعم وأكرم بهذه المشاعر المرهفة
دمتِ بسعادة وتألق أيتها المتألقة