حوارية الظِّل والملائكة.. _ هَذا أنا، انتعلتُ ظِلِّي، عِنْد منْتصفِ القَيْظِ والسَّحابةُ القادمةُ تلاَلٌ تَحتَضِنُ أسْوارَ الفَرَحِ إني أرى الخَوف في عيونِ إلهي.. ينْتَحِلُ الصَّمتَ ويهذي : إني أنا العاري بلاَ واقي وَرغيفَ الشَّمسِ لنيسان يربو لميلاد الزَّهرِ. أثَّثْتُ للرَّبيعِ الزَّهر كُلَّه وَشَرَّعتُ للبَحْر نَسائِمَ عِشْقي وذَوَّبتُ الزَّمانَ المُسْتعارَ في كأسي _ ...تلاشى الظِّل في وَضحِ النَّهارِ.. !! وبدا الفراغُ سيّد المكانِ!! ... وَشْ... وَشَتْ.. ..نِي.. فراشاتُ زرْقاءُ في لونِ الهَمسِ واحترَقَتْ في صدى الصَّمتِ : أيها الظِّلُ العاري.. ! لماذا تتركُني..؟ حينَ أستَسْلِمُ إليكَ جُثَّةً مُهملةً مع روحي.. وأسْتلقي قوْسَ قُزَحٍ على صدْرِ السَّماءِ.. ألوان الطَّيفِ تُلوِنني ومطري بلا رذاذ تُبلِلُني... _ كأنَّك تنسَى أنَّكَ منِّي.. !! وأنتَ فؤادِي.. وإنْ غِبْتَ عنِّي.. يرافقني طيفُك في ظُلمة الغيابِ.. دَعْ جواهر ثغرك المبللة بالفرحة تلامس قمري عُدْ يا ملاكي فحارسي عالقٌ و ظِلّي في بساتينَ من أشواكِ... ***
قَدْ ألاَمِسُ الثُّريَّا حِينَ أعانِقُ شِعْري لَكني لاَ أقْوى على مُفارقَةَ ثََرَى الوَطَنِ.. وثراءِ لَحْنَ القَوْلِ..
بوح مترع الجمال ذائقة مخملية وهطول راق احترامي
الجنة تحت أقدام الأمهات
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رياض حلايقه بوح مترع الجمال ذائقة مخملية وهطول راق احترامي صديقي رياض شكرا لمرورك
تفجرت ينابيع الأبداع بين أصابعك فنسجت نصا ً مائزا ًمتألقاً.. دمت بهذا البهاء.. ولا غادرت حمائم الألق بساتينك.. مودتي وأعطر التحايا تثبّت للنقد والدراسة حسب طلب كاتبها
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناظم الصرخي تفجرت ينابيع الأبداع بين أصابعك فنسجت نصا ً مائزا ًمتألقاً.. دمت بهذا البهاء.. ولا غادرت حمائم الألق بساتينك.. مودتي وأعطر التحايا تثبّت للنقد والدراسة حسب طلب كاتبها شكرا صديقي ناظم على المرور والتثبيت
رائع ماخطه يراعك جميل ماقرأته هنا أحييك محبتي تسلم
سطور
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن العلي رائع ماخطه يراعك جميل ماقرأته هنا أحييك محبتي تسلم شكرا لمرورك، أمواج ودي
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن العلي رائع ماخطه يراعك جميل ماقرأته هنا أحييك محبتي تسلم شكرا لمرورك صديقي،
العبيدي القدير أنا هنا لأدرك بعمق تجليّات نصّك الجميل الذي ينفتح على مدارات خصبة من الإبداع . وستكون لي عودة أيها الصّديق.
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منوبية كامل الغضباني العبيدي القدير أنا هنا لأدرك بعمق تجليّات نصّك الجميل الذي ينفتح على مدارات خصبة من الإبداع . وستكون لي عودة أيها الصّديق. أيتها القادمة على سحابة ماطرة بحرف وبهاء، النص لك ومنك خُذه أينما شئت مع سحابتك الماطرة دُمت صديقتي