ربما التعبير عني بغير رصاص معطوف على ممحاة يأتي المفسرين ناقصا ...
مشوشا ..
باهتا...
ربما يعوزني فقاع غيمات
يلوك و السماء حاجتنا لطينة بكر من الأنبياء
...ما بعد الحجر على زنى الأحلام....
كذا حدث كولينس جارته المتقاعدة عن الحب
أشرد المجاز في واقعة الشمسين
تهرب مني فكرة الى دماغ من نافسني على وردة
تحتذي الماء ناشزة الألوان
تعرج بي الدلالة في قلب
يسكنه محارب مشدود أنفه
الى ذيل حصان
ربما يضيع عنك المفهوم مني كما كان في ذروة شغفي بك
تتشرد بنات تفاصيل عني الصباح كان يقصها
على فراشات تعود مكامنها بلا خوف
على ما قد يتقلص من مداها قبل جواز الربيع
.....
لن يقف البحر هنا ...
التنقيط لا يرمز الفراغ فحسب
الإمتلاء أيضا مثلما يقف على رغبة ما
يتشعبه رتل نقاط...
قطعا ستلعب الذات بمقصها في عين تحملق خارج الورق
النص بداية عكاز ربما...
عبرة رصاص...........
و عاطفة ممحاة.
سلام الله وود ،
.... احذر يا فتى فقد أملأ فراغات النقاط ...!!
فقد خلطت وعجنت نصا يحتمل تأويلات وويلات :
أو أدعوك لمنافسة قوية على رقعة شطرنج شاحب لونها..
الوردة لمن يستحقها مهما كان المنافس فاحذر ؛
ولا تعتزل ؛
سأكون حاضرا في التصوير
وغالبا في التأويل غير أنني لن أنافسك ..!!
تدري لماذا ؟
لم أعد أفرق بين الرصاص والممحاة ...
ورحت أقامر في العشق فتاة ، يقال : إنها أمريكية ..!!
مبشرا قلمك بأنني تعلمت المراهقة في نهاية السنوات القمرية
بين الشمسين حيث يقطن كولينس مع جارته المتقاعدة عن الحب ...!!
لم يضعِ المفهوم لا بل ضاعت مساكن الفراشات الآمنة...
حيث لا أحس بالأمان في ليبيا أو سوريا أو العراق....الخ
هل آتاك حديث الرصاص المملوء كاملا بتأويل خاصة الأبجدية ..؟!
ترفق بالكشف :
( فقد يكون عدميٌّ ويزيدك نقاطا وعلامات استفهام رقمية )
وقد أعود...
همسة : الإمتلاء = الامتلاء ؛ حتى لا تفسر الهمزة على أنها موظفة لصالح فيرغسون...!!!
نص عميق مثقف واع وأنموذج في البلور...
شكرا لإششغال الذهن والامتاع..
لك القلب ولقلبك الفرح
بورك المداد
مودتي ومحبتي
سلام الله وود ،
.... احذر يا فتى فقد أملأ فراغات النقاط ...!!
فقد خلطت وعجنت نصا يحتمل تأويلات وويلات :
أو أدعوك لمنافسة قوية على رقعة شطرنج شاحب لونها..
الوردة لمن يستحقها مهما كان المنافس فاحذر ؛
ولا تعتزل ؛
سأكون حاضرا في التصوير
وغالبا في التأويل غير أنني لن أنافسك ..!!
تدري لماذا ؟
لم أعد أفرق بين الرصاص والممحاة ...
ورحت أقامر في العشق فتاة ، يقال : إنها أمريكية ..!!
مبشرا قلمك بأنني تعلمت المراهقة في نهاية السنوات القمرية
بين الشمسين حيث يقطن كولينس مع جارته المتقاعدة عن الحب ...!!
لم يضعِ المفهوم لا بل ضاعت مساكن الفراشات الآمنة...
حيث لا أحس بالأمان في ليبيا أو سوريا أو العراق....الخ
هل آتاك حديث الرصاص المملوء كاملا بتأويل خاصة الأبجدية ..؟!
ترفق بالكشف :
( فقد يكون عدميٌّ ويزيدك نقاطا وعلامات استفهام رقمية )
وقد أعود...
همسة : الإمتلاء = الامتلاء ؛ حتى لا تفسر الهمزة على أنها موظفة لصالح فيرغسون...!!!
نص عميق مثقف واع وأنموذج في البلور...
شكرا لإششغال الذهن والامتاع..
لك القلب ولقلبك الفرح
بورك المداد
مودتي ومحبتي
....
شرف لحماقة الأزرق حث مداد أستاذ عوض بديوي على البوح و الانطلاق حيث جمالية المشهد و مهرجانية المعنى
الهمسة في محلها و الامتلاء كما تحبها على صوابها في غير مكان فقط عفانا و عفاكم الله العجلة حينا بحين
محبتي الدائمة
و تقديري العميم