لن يهنأ سيزيف براحة أبدية حتى يصل الذروة ويلقي بالأحجار على رؤوس مبعثريها في دروب الحرية..
توظيف متقن لأسطورة سيزيف ومعاناته من صخرة العذاب التي فرضت عليه...
سلم البنان والبيان
أعطر التحايا
لن يهنأ سيزيف براحة أبدية حتى يصل الذروة ويلقي بالأحجار على رؤوس مبعثريها في دروب الحرية..
توظيف متقن لأسطورة سيزيف ومعاناته من صخرة العذاب التي فرضت عليه...
سلم البنان والبيان
أعطر التحايا
هي حالة واقع قهري يبدو سرمديا.. و لا شيء يلوح في الأفق .. و كل ما يحدث يزيدنا قهرا..
هي رؤيتي التي تبدو ضباببية و سوداء .. و لكنه واقع معيش..
شكري و خالص تحياتي على التثبيت أخي الأديب الأريب ناظم الصرخي.
مافتيء سيزيف يحمل صخرته
عبر مسيرة أزلية ...لاتنتهي
ومازال يحصد الألم جزاء فلسفة الصبر التي اتخذها سبيلا للحياة !
فمتى يتغير سيزيف وينبذ الألم وينتفض؟
رائع ماقرأت أستاذ عبد الله
سرَّني مصافحة هذا الحرف العميق
وتقبلني لاني ساكون من متابعي حرفك دوماً
تقديري
وتحايا الورد
أهلا بك أستاذة عطاء و أهلا بطلتك البهية..
سيزيف أنا.. أنت .. نحن .. و عالمنا-طبعا- يدفعنا دفعا لمعانقة الصخرة و مكابدتها في سبيل الحرية و السلام..
دمت بالق و شعر..