ما عادَ يسعفني الصمودُ، بلغتُ قمّةَ حاجتي
حقّاً أحبكَ وانتهيتُ إلى هنا
أودعتُ قلبي مفرقَ الخيباتِ لا يأويهِ إلا حزنُهُ الفتّاكُ
يسألني لقاؤكَ، ما أجيبُ؟
وحيلتي جرداءُ قاحلةُ المصيرِ
كأنني ما كنتُ إلا للقصيدِ ورحتُ أنسجني
خيالَهْ
الله الله من أي زاوية التقطت هذه الصورة؟
نص ثري موجع فيه غصة بإحساس قاتل
ويح قلبك ياحنون ويحه
قرأناه فقط وأوجعنا
ما عادَ يسعفني الصمودُ، بلغتُ قمّةَ حاجتي حقّاً أحبكَ وانتهيتُ إلى هنا أودعتُ قلبي مفرقَ الخيباتِ لا يأويهِ إلا حزنُهُ الفتّاكُ يسألني لقاؤكَ، ما أجيبُ؟ وحيلتي جرداءُ قاحلةُ المصيرِ كأنني ما كنتُ إلا للقصيدِ ورحتُ أنسجني خيالَهْ
الله الله من أي زاوية التقطت هذه الصورة؟ نص ثري موجع فيه غصة بإحساس قاتل ويح قلبك ياحنون ويحه قرأناه فقط وأوجعنا
سلم المداد وقلبك
لا أوجع الله لك قلباً عمدتنا الغالي
كيف لا أمدّ للفرح أجنحتي وفي المكان احتفاء تحبه الروح
شكراً لعينيك حين مجيء
اللّيتُ من سحبِ التّمني نظرة
ان تمطر الوصل استحالهْ
ما عادَ في العمرِ القصيرِ حكاية تقتات أرغفةَ الخواءِ مبللا بالدمع في يوم اغتياله
فكمن تصدق في يمينه للهوى وصلا ولا تدري شماله
لو كان يعلم ما الهوى ما كان يغرس بي سؤاله
.
عذرا لخربشتي
تفعيلة زرعت الوخزة تلو الوخوة في قلب القارئ
لقلبك ما يريد أخيّة
أجدت و أبدعت
تحيتي
التوقيع
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ
فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي
اللّيتُ من سحبِ التّمني نظرة ان تمطر الوصل استحالهْ ما عادَ في العمرِ القصيرِ حكاية تقتات أرغفةَ الخواءِ مبللا بالدمع في يوم اغتياله فكمن تصدق في يمينه للهوى وصلا ولا تدري شماله لو كان يعلم ما الهوى ما كان يغرس بي سؤاله . عذرا لخربشتي تفعيلة زرعت الوخزة تلو الوخوة في قلب القارئ لقلبك ما يريد أخيّة أجدت و أبدعت تحيتي
مصافحة أكثر من رائعة
فهل ثمة كلمات تفي شكري إليك؟
لك أضعاف ما تمنيته لي من الخير أخي الطيب علي التميمي
امتنان وباقة تحايا تليق
كيفَ السبيلُ لنبعِ وجهكَ؟ غَلّني ظمأُ التأملِ في رياضكَ
دُلّني لطفاً زلالَهْ
أن ألتقيكَ.. هو احتمالٌ مبهمٌ
قد لا يؤكّدهُ الوضوحُ فيرتدي زيَّ استحالَهْ
أن ألتقيكَ.. هو اندفاعٌ بائسٌ
يسبي الرجاءَ رجاؤهُ
أيجودُ بالخبرِ اليقينِ على عُجالَهْ؟
أمنية في بحر مملوء بالوجع والقيود
يجعل الحرف يحلق
ليرسم المشاعر من عمق الروح
كيفَ السبيلُ لنبعِ وجهكَ؟ غَلّني ظمأُ التأملِ في رياضكَ دُلّني لطفاً زلالَهْ أن ألتقيكَ.. هو احتمالٌ مبهمٌ قد لا يؤكّدهُ الوضوحُ فيرتدي زيَّ استحالَهْ أن ألتقيكَ.. هو اندفاعٌ بائسٌ يسبي الرجاءَ رجاؤهُ أيجودُ بالخبرِ اليقينِ على عُجالَهْ؟
أمنية في بحر مملوء بالوجع والقيود يجعل الحرف يحلق ليرسم المشاعر من عمق الروح
نص ثري بالمعاني والصور والمشاعر
جماك ربي محبتي
أن تشهد لي شاعرة بحجمك
فهذا غاية ما يسعى إليه الحرف وجل ما يتمناه القلب
أمي الطيبة
شكرا لقلبكِ كما لعينيك
لكِ الودّ ينثر وردا
خذني إليكَ هنيهةً
مرّر عيوني فوقَ وسمكَ تارةً
واملأ دلاءَ الروحِ أترعني بكلّكَ تارةً
هبني جَنى الوجناتِ ينعاً سائغاً يجتاحني
حتى الثمالَهْ
يا ليتني ما كنتُ للبعدِ العَتيِّ فريسةً
تبتزُ جوعَ الليلِ للسهدِ المرقّطِ بالشجونِ مذاقُهُ
يا ليتني ما كنتُ طيفاً عابراً
ينهالُ من قممِ الخيالِ رمادُهُ
يلتفُ حولكَ يقتفي أثرَ السناءِ.. كـ طوقِ هالَهْ!
نبضي أنينٌ يعزفُ الأشواقَ يمتهنُ النواحَ غناؤهُ
والقلبُ آلهْ
حلمي شتاءٌ راحَ ينتظرُ الربيعَ صقيعُهُ
والصبرُ ماءٌ غادرَ الشطآنَ حانَ شحوبُهُ
كيفَ السبيلُ لنبعِ وجهكَ؟ غَلّني ظمأُ التأملِ في رياضكَ
دُلّني لطفاً زلالَهْ
أن ألتقيكَ.. هو احتمالٌ مبهمٌ
قد لا يؤكّدهُ الوضوحُ فيرتدي زيَّ استحالَهْ
أن ألتقيكَ.. هو اندفاعٌ بائسٌ
يسبي الرجاءَ رجاؤهُ
أيجودُ بالخبرِ اليقينِ على عُجالَهْ؟
حقّاً أحبّكَ
كيفَ أشرحُ حالتي
ما عادَ يسعفني الصمودُ، بلغتُ قمّةَ حاجتي
حقّاً أحبكَ وانتهيتُ إلى هنا
أودعتُ قلبي مفرقَ الخيباتِ لا يأويهِ إلا حزنُهُ الفتّاكُ
يسألني لقاؤكَ، ما أجيبُ؟
وحيلتي جرداءُ قاحلةُ المصيرِ
كأنني ما كنتُ إلا للقصيدِ ورحتُ أنسجني
خيالَهْ
حرفي المتيّمُ لا يعالجُ علّتي قطعاً
فعذراً للإطالَهْ
.
.
الكامل
آه يا حنان من حرف يوجعني
ويوغل في الفؤاد سحق وجع
أكل هذا يحمله الجفن؟
والخدّتوردمن قهره الوجد
أنثري بين الروابي أجمل وردة
واسقيها ماء المآقي الصافية
تمتلأ دلاء الروح سعادة
جميلة انت كروحك