كان الأعمى يُمرِّر الورق المقوى بين شفتيه ليبلّلها فيسهُل عليه تقطيعها.
وكان يأخذ الوقت الكافي للعملية.
توقّف ليلعَق شفتيه الجافتين، ثم قال:
-يا ليتني كنت طبيبًا!!؟
كان الأعمى يُمرِّر الورق المقوى بين شفتيه ليبلّلها فيسهُل عليه تقطيعها.
وكان يأخذ الوقت الكافي للعملية.
توقّف ليلعَق شفتيه الجافتين، ثم قال:
-يا ليتني كنت طبيبًا!!؟
الأستاذ الحسين ناجين
رحم الله عبدا عمل عملا و أتفنه...
و لم يحدد الله نوع العمل،بل تركه نكرة...
استكبر الأعمى الدقة و التفاني في عملية تقطيع الورق...
تمنى لو كان طبيبا ...ليقوم بعمله و عملياته بمثل هذا الإتقان...
و إن كان ذلك ليس عاما...لأن الإتقان و التفاني مرتبطان
بحب العمل و الضمير...
تحيتي.
كان الأعمى يُمرِّر الورق المقوى بين شفتيه ليبلّلها فيسهُل عليه تقطيعها.
وكان يأخذ الوقت الكافي للعملية.
توقّف ليلعَق شفتيه الجافتين، ثم قال:
-يا ليتني كنت طبيبًا!!؟
والله سمعتها أكثر من مرة
أظن أن كل من يتقن حرفة ما يتمنى لو كان طبيبا
لأن مهنة الطب تحتاج إلى صبر وبراعة واتقان
لكننا وللأسف نسمع كثيرا هذه الأيام عن أخطاء طبية يذهب ضحيتها الكثير
ومضتك رائعة معنى ومبنى
لك مني كل الود والتقدير
والله سمعتها أكثر من مرة
أظن أن كل من يتقن حرفة ما يتمنى لو كان طبيبا
لأن مهنة الطب تحتاج إلى صبر وبراعة واتقان
لكننا وللأسف نسمع كثيرا هذه الأيام عن أخطاء طبية يذهب ضحيتها الكثير
ومضتك رائعة معنى ومبنى
لك مني كل الود والتقدير
ربما يتمنى أن يكون طبيبا ليعالج نفسه..
سولاف هلال
شكرا لمرورك من هنا،
كل المنى الطيبة لقلبك