يهرع مسرعاً إليها كلما كان يبحث عن مقبرة يلقي فيها همومه ليرتاح وهي سعيدة تعطي وتعطي وتحلم... وعندما دار الدولاب وبدأ موسم الفرح رحل الى الضفة الأخرى من النهر متناسياً حتى ان يلقي بوردة بجانب ذلك القبر قبل رحيله
التوقيع
آخر تعديل عواطف عبداللطيف يوم 02-29-2016 في 05:00 AM.