يا أبتي..اقرأ وصيتي . إني لأُدركُ نهايتي... وما زلت على يقينٍ أن في الغياب ليس ثمةَ ما يدعو لِنبتسم أمسك يدي.. أنا خارج المدارات أسير طوعَ اللاشيئ في خُطوط الأُفق الشاحِب وسفري طويل.. غادرني الصباح ملساء هذه الدُنيا كأفعىَ ... يَفِرُّ مِن مكانه المكان وما بين الأمرين موكب جنائز ياأبتي",,هاتِ قبلاتك تغسل روحي تتردد كالموسيقى في اغماضتي... خاشعةً هي الروح ولكنني أجفلتُ لون الدم الخاثرِ كيّ يتمدد...!
يا الله .... كيف هي الحياة ملساء كأفعى
نص فيه استنفار واستفزاز [ لسنا وحدنا من يستفز الآخرين ] لكنه فعلا نص معبأ بالغرابه
كالذي ينتظر لحظة الأحتضار . وصية اتمنى ان تكتب بعد مائة سنه لعمرك كل العمر
يا الله .... كيف هي الحياة ملساء كأفعى
نص فيه استنفار واستفزاز [ لسنا وحدنا من يستفز الآخرين ] لكنه فعلا نص معبأ بالغرابه
كالذي ينتظر لحظة الأحتضار . وصية اتمنى ان تكتب بعد مائة سنه لعمرك كل العمر
وقار من القلق / تحياتي
غالباً ما تصعقنا الحقيقة رُغم أنها قدرٌ مُقدرٌ علينا
نراها ونشعر بها ونلمسها لكننا خارج المدار
نظن أننا هنا ونظن أننا لا زلنا تحت طائلة الحياة.لكنه الله من يأبى إلا أن يسير هذا الكون
وفق ما أمره ووفق معاييره التي رسمها منذ بدء الخلق وما قبله~
الغالية الأخت وقار لا عليك اختاه فالحروف هنا كانت متعبة
واعتذر لك~