أطلقها قلها اقتلني حبا أطلق عليّ رصاصة الرحمة
تعيش حلمها الوردي مؤرجحة ما بين الواقع والخيـال حيث جنون غيابـك يغتـالها بشـوق محمـوم ( م )
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ ( المتنبي )
ما من ريح..الا وفيها روائح شاطئيك
كبلني بقيودك و ارمني في زنزانة بين جدران قلبك ثم الق المفتاح في النهر. ر
رعشة حرف كسحابـة تهطل نقاء تذيب ما علق بالروح من ثلوج ( ج )
جنون أن أتعلق بحبلك و أيادي كثيرة تشده إليها. (ه)
هشة ملامحــي .. كطيفٍ ضلَّ طريقــه ينفـض أوجاعه على قارعة الصمــت ( ت )
تسّاكب قطرات الندى فوق شفة أعياها الضمأ لتغازل ثوب عطر تلبسه الورود
دقــائق من ذكـرى بماء الصبر توضأت والرعشات الخجلى الممتدة نحو الفجر تناديك .. قبل الرحيل لشاطئ آخـر راء
رسول المحبة ما زال حيا نقي الفؤاد بهي المحيا يرفرف مثل الطيور هوى أنادي عليه: تعال إليا هي الذكريات تموج سنا وتعطي الحياة عبيرا شذيا الألف