ماقلته كان وهما قبل أن تأتي فليس يحلو الغزل الا بحضرتها هاء
هنــاك .. حيث الجنة ستحملني الرياح إلى مدارك ( ك )
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ ( المتنبي )
كونك يحمل زنبقة فرح وابتسامة طفولة فاعزف لحن الربيع في خريف العمر...
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش
راقية أنت بكل معايير الرقي ما أجمل اللقاء بك حين يحالفنا الحظ أن نلتقي لقاء طائرين ينشدان الحب على غصن مورق
قدري يستبيح انكسارا على شاطئ الشّجن فقد أعانق مستحيلالوشرّعت لشجرة الحلم
مورقة كل غصون الحلم في ظل الوفاء يتوسطه غديرا
انقبض حلمي يتلمّس صقيعه كغدير ماء في شتاء قاتم.. سعد السعد سعيدة بمرافقتك هذا الصّباح أيّها القدير مودتي حتى ترضى يا سعد
ملكت زمام الحرف وترا يصدح في صباحي صباحك المشتهى دعد العزيزة سعيد بك حيث تكونين ترفلين بالبهاااء
حمامات تنوح وظلال تلطم الريح آه يا للجسر الماكر
أي ليل ينتظرني والذاكرة تشد القوس لترميني بسهم لا يرتد