الأم مرت كالريح العاصف, صوتها كالرعد القاصف, وصلت سيارة الإسعاف, وضعت صغيرها النازف, تبسمت, وفارقت الحياة.
الجنة تحت أقدام الأمهات
مشهد مؤلم موت عند الولادة ...وما أقسى أن يجيئ بعده الأخ رياض إلتقاطة من واقع نعاينه كلّ يوم ... تقديري لما يرصد قلمك .
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش
الأخت دعد لكلماتك وقع السحر على حروفي المتواضعة احترامي
رحلت وهي مطمئنة إن صغيرها سيكون في أمان هكذا هو قلب الأم نص موجع ومعبر دمت بخير تحياتي
الام رمز الخصوبة.. ومضة حكائية رائعة برمزيتها تحياتي اخ رياض
مازالت ترسل شارات البعث وتبتسم تلك هي موطن لايجف نبعه رغم الرحيل لك تقديري
وهنا محطة أخرى من التضحيات وأعظمها تضحية الأم ذكرتني بومضة لي أخي الكريم تأتي بنفس السياق تقبل مروري وإعجابي بروعة ما كتبت وبسطر أبرقت وجه التضحية // مودتي واحترامي