لعدة مرات اعوم في قصة تكتبينها واصرخ باني قد اصطدت النهاية وامسكتها قبل ان اصلها
وعند وصولي اجد الادهاش
الرائعة
والاديبة المتالقة
سولاف هلال
نعم هكذا الابداع اما ان تجعل الاخر شريكا لك في كتابة النص
او ان تجعلة مرغما على تتبع الحدث الذي لايجد نهاية يقترحها
حتى تقومين انت بفرض النهاية وتتركين القاريء يعوم في بحر من القناعة والاندهاش
كنت وستبقين مبدعة
تقبلي اعجابي واحترامي
القاص المبدع مشتاق عبد الهادي
يسعدني حضورك الدائم
وتبهجني قراءتك وكلماتك المحببة
تقديري الكبير