أحببت لكنة التفاؤل فيها برغم أقدارها القاسية..
الشاعر القدير غلام الله بن صالح
إشارة وإيحاء بحرف ندي قاوم جلافة الألم بعزم وإصرار
سلمت أناملكم أيها القدير
خالص مودة
تساؤلات يعتصرها الشجن من واقع ٍ غريب
وعنوان القصيدة يحمل سؤالا مفتوحا ...
هذا السؤال الذي نعرف إجابته ...
وفي ظاهر السؤال الحيرة تسكن نفس الشاعر
حول بوصلة الدمع ...
أهي على الشعوب / أم على الأوطان ؟ !
وقد حلّ فيها ما حلّ ...
قصيد جميل وحس عالي وتوصيف عميق
دمت رائعا مبدعا
وهل في واقعنا شيئ لا يثير البكاء؟!
حياتنا مخربة وآمالنا ضائعة
ولكن..... لعل بقايا امل له قنديل
شاعرنا الرائع الاستاذ غلام
كتبت نصا رائعا
دمت بكل خير
محبتي واحترامي