انحصار في الذاكرة...
في قوقعة الذاكرة، شربتْ الشوق حنيناً..
تحسست مرايا نافذة حجرتها علَّها تسرق شيئاً من بقاياه في أزقة الشارع.
استيقظت على صوت جرس المنبه..
وفي الذاكرة ثمة مكان دائما لصور لا تتراكم عليها صور .. صور عصية على النسيان
وثمة آمل في القبض على الرغبة من خلال استرجاع ما مضى ولو من خلال حلم
الأستاذ حسين راجحي
استمتعت بقراءة هذا النص الجميل
رائع ما كتبت حقا
لك التقدير كله و باقات ود