تأملت وقرأت طويلاً في هذا النص القصصي الذي يتيح مساحة من الحوار الداخلي تتداخل فيه وجهات النظر ولاأحد يكتوي بنيران الرصاص غير الذين لُذعوا به ولذلك يدكون تماماً مدى افتراء الادعاءات حول تسويق الديمقراطية المزعومة..جلسة حوار لكلمات دافئة داخل حروف أكثر دفأً...شكراً سولاف ستظل المساحة مفتوحة دائماً..أحييك على هذا الإبداع.
المبدعة سولاف ان ما اقراه مزيج من القصة والشعر انثيال نحو جموح الحدث وانزياح نحو دقة المفرده ان ما تكتبيه يحمل تأويلات عديدة مما زاد من لذة النص فحن نرتفع مع توهج الكلمات والمشاعر تتقصدين في اذابة كل النشوة في بركان الواقع نعم انت اكبر من ان يحددك النص بل انت من يحدده سيدتي تقبلي انحنائي واحترامي
رقصة الهروب تجاه واقع نظنه آخر لكنه يبقى ذات الواقع
فالرقصات كانت كلها واحدة وعلى وتيرة ونسق ثابتين
إلا رقصة واحدة كانت تتعايش مع كل التحديات والغربة والوجود المتكرر وخدعة الهروب ..
سيدتي يالها من رقصة كان مزاجها ولونها وطعمها ورائحة إنتظارها أشياء أخرى حالمة
فيها كل شئ جميل كونها من الروح إنطلاقاتها وإلى الروح إستقراريتها فهي شحنات وجدت لبعضها البعض عشقا أخضر
والعشق الأخضر مباح فيه الرقص دون آلات حاضرة
ولكن الرقصة هنا لا ولن تلهينا عن رقصتنا مع وجود هو أكبر .. وجع أهم وأكثر شرعية
تأملت وقرأت طويلاً في هذا النص القصصي الذي يتيح مساحة من الحوار الداخلي تتداخل فيه وجهات النظر ولاأحد يكتوي بنيران الرصاص غير الذين لُذعوا به ولذلك يدكون تماماً مدى افتراء الادعاءات حول تسويق الديمقراطية المزعومة..جلسة حوار لكلمات دافئة داخل حروف أكثر دفأً...شكراً سولاف ستظل المساحة مفتوحة دائماً..أحييك على هذا الإبداع.
الأستاذ محمد السنوسي
تحية من القلب أيها الرائع
شكرا لمرورك العطر ولكلماتك الأنيقة
مودتي
المبدعة سولاف ان ما اقراه مزيج من القصة والشعر انثيال نحو جموح الحدث وانزياح نحو دقة المفرده ان ما تكتبيه يحمل تأويلات عديدة مما زاد من لذة النص فحن نرتفع مع توهج الكلمات والمشاعر تتقصدين في اذابة كل النشوة في بركان الواقع نعم انت اكبر من ان يحددك النص بل انت من يحدده سيدتي تقبلي انحنائي واحترامي
الأستاذ مشتاق عبد الهادي
شكرا لك أيها المبدع
تقييمك أعتز به
وإطلالتك تسعدني
دمت لنا
رقصة الهروب تجاه واقع نظنه آخر لكنه يبقى ذات الواقع
فالرقصات كانت كلها واحدة وعلى وتيرة ونسق ثابتين
إلا رقصة واحدة كانت تتعايش مع كل التحديات والغربة والوجود المتكرر وخدعة الهروب ..
سيدتي يالها من رقصة كان مزاجها ولونها وطعمها ورائحة إنتظارها أشياء أخرى حالمة
فيها كل شئ جميل كونها من الروح إنطلاقاتها وإلى الروح إستقراريتها فهي شحنات وجدت لبعضها البعض عشقا أخضر
والعشق الأخضر مباح فيه الرقص دون آلات حاضرة
ولكن الرقصة هنا لا ولن تلهينا عن رقصتنا مع وجود هو أكبر .. وجع أهم وأكثر شرعية
تحيتي إليك سيدتي
تسلمين
العزيز حسن المهندس
تبهرني قراءتك للنص
لذلك أفتقد وجودك حين أنشر نصا لا أجد توقيعك عليه
شكرا لحضورك المبهج
شكرا لكلماتك العذبة
( تسلم )
حروف كريمة جادت بما أثمرت به بساتين الجمال وواحات الأناقة . رقيق هو الحرف الذي بثه إحساسك وجميل المعنى لقد كنت أتابعك حرفا حرفا وكان وصف المشاعر والأحاسيس الخفية يدهشني ويفرحني ولقد فوجئت بانتهاء القصة فقد كنت أتأمل المزيد وأقولها لأول مرة تشدني القصص القصيرة للقراءة فلقد كنت أهيم مع الروايات التي تكثر فيها الأحداث وتزداد العقد التي تحتاج إلى الحلول أما اليوم فإن العقدة وصلت ذروتها في القصة وكنت أتمنى أن يكون لها حل في النهاية ولكنك قطعت علي حبال الشدّ لتتركي لي المجال في تصور الحلول ولكن أنى لي هذا أمام جدب قلمي وغزارة أفكارك فلقد رأيت فيك كاتبي المفضلين دوستوفسكي وكولن ويلسون فهم خير من غاص في النفس البشرية وقدما لنا أروع إنتاج قصصي ، لا أعرف إن كانت لك روايات فإن وجدت أتمنى أن أقرأها
تهنئة من القلب ودعوة خالصة أن لا تضعي القلم وأمطرينا فما زالت قلوبنا ظمئى لمثل هذا الأدب الرفيع