تجسيد للواقع العربي لا يستطيع أي فرد منا إنكاره
هو السخط على ما آل له الوضع برمته
دائما قصصك تصب في العمق
أتمنى أن تصيب هدفا قويا ...ربما عندها تخف اللعنه
دام قلمك أستاذ عيسى
تحياتي وتقديري
يقول مطر:
أريد الصمت كي أحيا
لكن الذي ألقاه ينطقني
نريد ان نصيب الهدف أو نتشظى ألما
تلك هي كينونة الكلمة
فائق التقدير الفاضلة رائدة زقوت.