قسماً بربّي لنْ يطولَ بنا الشقاءْ ليعودَ للإنسانُ بعد مذلةٍ ومهانة ٍ فجرٌ نديٌّ من ضياءْ ونشقَّ للنصرِ الطريقْ ليزيلَ عن روحي السَّقَمْ كلّنا يتمنّى أن يستجيب الله لدعاك. أعاد تعالى كلّ مغيّب إلى وطنه.. ففراق الوطن لا يعادله فراق. سعيد أنا باستجابة النت لي، كي أتمنّى لك ولجميع الأخوة في النبع رمضانا مباركا، وصياما مقبولا. مودّتي واحترامي