ما قبلهما وما بعدهما لا يقلان متعة
وكأنني وجدتهما ملامسان لقلبي اكثر
والله هذه القصيدة جعلتني ابتسم من القلب
فلك لونك اللاذع وكأنك تقرص اذن من تريدها
لتعلمها اين تقع واين تضع ارجلها وما عليها ان تفعل ليكون
امرصلاحهافي موقعه المناسب
متعة هو الوقوف ببابك لأستجداء الشعر والجمال
فلا تبخل ولا تفارق كثيرا
لاتطيل الغياب
لك التحايا
أخي الحبيب محمد ذيب
ما أسعدني بك شاعرا وناثرا وقارئا
فلا عدمتكهما
كن في القرب أستمدّ منك البهاء والدعم
جعل الله البسمة لا تغادر شفاهك وقلبك
تقبل تحياتي وتقديري أيها الغالي القدير
التوقيع
لمَ لا أثورُ على الزمان وأغضَبُ
لمْ يبْقَ في القطعانِ إلاّ الأجربُ
أنا ما عدِمتُ الوردَ رغمَ غلائهِ
وعدمتُ مَن يُهدى إليه ويوهبُ
مغرورة...لكنها جميلة حدّ الدهشة حيث رسمتها ريشتك
ومحظوظة حدّ الذهول حيث انطلقت صوبها حروفك
ننتظر القصيدة القادمة
حين يتبرأ منها الغرور
وننتشي من جديد بعطر تنفرد به وحدك...
لك احترامي وتقديري الكبيرين أيها الأنيق
/
أمـــل
وَهَلْ تَزْهو الحيــاةُ بغَيْرِ حُـبٍّ **كَمَيْتٍ حامِلٍ في النّاسِ نَعْشَـةْ
ما قبلهما وما بعدهما لا يقلان متعة
وكأنني وجدتهما ملامسان لقلبي اكثر
والله هذه القصيدة جعلتني ابتسم من القلب
فلك لونك اللاذع وكأنك تقرص اذن من تريدها
لتعلمها اين تقع واين تضع ارجلها وما عليها ان تفعل ليكون
امرصلاحهافي موقعه المناسب
متعة هو الوقوف ببابك لأستجداء الشعر والجمال
فلا تبخل ولا تفارق كثيرا
لاتطيل الغياب
لك التحايا
مليون إعجاب بما كتبت أستاذي...فعبرت عمّا يجول في خاطر كل متلقي
اسمح لي أن أنقل نسخة منها إلى حديقة أجمل الردود
مع الود والتقدير
غبتَ مرة أخرى ...وكنتُ في الأولى كتبتُ موضوعا أبحث عنك / عن حرفك
وغبتَ ثانية وطالت الغيبة ، فتركتَ فراغا رهيبا ..
سعدتُ وأنا أرصد الترحيب بعودتك على شريط الإهداء ...
ووجدتني أبحث عن حروف تليق لفرحي بعودتك ...أهلا مجددا في روابي الروح
القصيدة :
مساحة جميلة في رسالة موجهة إلى مغرورة
هذه المغرورة الذي يعرفها كلٌّ منا ...
هنا تنشر لواعج عشق في هذه القصيدة
مضيفا لنا نجمة جميلة في سمائك البديعة
جميلة وزاهية هذه القصيدة تتراقص كنجمة على صفحة نهر
اعجبني ختامها المسك
سَــنَـــدْرَأُ بـالأمــانــي كُــــــلَّ صَـــعْـــبٍ كـــذاكَ يُـهَـنـدِسُ العـصـفـورُ عُـشَّــهْ
من حقها أن تكون مغرورة شاعرنا الكريم
لتهطل عليها الحروف بهذا الجمال
ومن حقنا أن نشكرها
لنقرأ ونقرأ ألق حرفك
مغرورتك محظوظة بك وبحرفك
فقد كان عقد من الشوق ليطرز ايامها بالنور ويسعدها
متفرد بإختياراتك
أسعد الله قلبك
وكما قال شاعرنا محمد ذيب سليمان ان هذه القصيدة تجعل الواحد يبتسم من العمق
دمت بخير
تحياتي
التوقيع
آخر تعديل عواطف عبداللطيف يوم 12-13-2011 في 10:06 AM.
الأخ الفاضل مصطفى السنجاري الموقر
كيف لها الغرور ومن بين قوافيك الضياء
رائع أنت فاضلي
كلها للقبس الجمال هنا كل لايقبل القسمة
تفضل بقبول التقدير والإحترام
الأخ الشاعر العزيز مصطفى..
لو اقتبست، لما خالفت أخي محمد ذيب سليمان فيما اقتبسه.. ففي البيتين حكمة عميقة وشاعرية رائعة..
دام بوحك ومرحبا بعودتك
مودتي وتقديري
المفكر القدير والشاعر الكبير
نبيه السعدي
تحية من القلب ايها الكريم على نقاء تواصلك
وجميل ترحيبك وحسن استقبالك
هي خربشات قلم في لحظة تفاؤل
هي بلسان احدهم لاحداهن
انا ممتن لثنائك واقتباسك
دمت كبير وقديرا
التوقيع
لمَ لا أثورُ على الزمان وأغضَبُ
لمْ يبْقَ في القطعانِ إلاّ الأجربُ
أنا ما عدِمتُ الوردَ رغمَ غلائهِ
وعدمتُ مَن يُهدى إليه ويوهبُ
ماأروعك أيها الشاعر السامق ،
حميد السجايا وعذب الحديث ،
وماأبلغ النصح فى قصيدتك ..
سلمت يمينك ولافض فوك ..
تحياتى وتقديرى وخالص محبتى لشخصكم السامق ..
أخوكم المحب فى الله
الطبيب الشاعر / د. محمد رزق