لا يرفع قدر المرأة إلا العفة والحياء
وهذا ما لمسته في قصيدتك " ذاتُ التّاج ِ المُرصّع ِ بالعَفاف"
كنت رائعا كما عهدناك
تقديري الكبير أيها الغالي ومحبتي
شاعرنا المميز محمد سمير مساؤك معطر بعبير السعادة والأمل
عنوان لافت يثير الفضول لدى القارئ والرغبة في التعرف على صاحبة هذا التاج المرصع بالعفاف .. لنجدها تارة أنثى وأخرى الوطن وهذا ما جعل من هذه القصيدة مرصعة بالجمال و معتقة بالسحر .. اختزلت الكثير من العواطف وجمعت بين ثناياها العمق والبلاغة والرقة والعذوبة فجاءت سلسة متدفقة المشاعر .. تحيط بنا كنسمات ربيعية منعشة .. وهذا ما عودنا عليه قلمك الباذخ الذي يتقن رسم لوحات معبرة و يرسل رسائله المهمة ... اثبتها على هامة القصيد مع مودتي وتقديري
سفــانة
الأخ الشاعر القدير أ.محمد سمير
قصيدة مفعمة بالجمال لها مذاقها الآسر وبوحها المزهر...
هي وحدها مدينة الصمود في وجه الوان التردي والجمود وانحطاط النفس عند عبيد الدولار ...
ستظل سامقة فهي سليلة اجداننا الكبار...
شكراً لك ولقلمك السامق
والأسودُ تموتُ في المنفى تباعا ً
…
يا سليلة َ أمة ِ الأشرافِ …
كوني
طوْدَ عِز ٍّ وافتخارْ
علّميهِم
أنّك ِ الأنثى التي
نبذتْ على مَر ِّ الزمان ِ
الإنكِسارْ
والله ان هذا النص من اروع النصوص التي طالعتها في هذه الايام
ما اجمل هذه اللغة المشرقة والثرية بدلالاتها المعنوية العميقة التأثير في روح المتلقي!
اخي شاعرنا المبدع محمد
حتما سأزور هذا النص مرات ومرات كلما اجد في روحي عطش لمعانقة سحر الادب وجماله
محبتي
بات النسر منزويا بوكره فهو لا يقوى على التحليق بسماء يستعرض فيها البغاث حناحه الهلامي الضعيف ..
وكيف جمعنا وطن واحد وتظلنا راية واحدة والسارق والمارق والخائن .. والجميع يدعي المواطنة والشجاعة
نأمل خشبة المسرح هذه أن تتهاوى لوطأة وقع الشجعان ذوي الضمائر ..
لك حبي أخي الحبيب الشاعر محمد سمير .. بورك هذا الحرف
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون
لا يرفع قدر المرأة إلا العفة والحياء
وهذا ما لمسته في قصيدتك " ذاتُ التّاج ِ المُرصّع ِ بالعَفاف"
كنت رائعا كما عهدناك
تقديري الكبير أيها الغالي ومحبتي
..................
الغالية سولاف
نعم
هي قصة كل امرأة عفيفة تتم مضايقتها في عملها من أجل ابتزازها على حساب مبادئها
هنيئاً للنص بهطول حروفك العذب عليه
محبة لا تنضب أبداً
شاعرنا المميز محمد سمير مساؤك معطر بعبير السعادة والأمل
عنوان لافت يثير الفضول لدى القارئ والرغبة في التعرف على صاحبة هذا التاج المرصع بالعفاف .. لنجدها تارة أنثى وأخرى الوطن وهذا ما جعل من هذه القصيدة مرصعة بالجمال و معتقة بالسحر .. اختزلت الكثير من العواطف وجمعت بين ثناياها العمق والبلاغة والرقة والعذوبة فجاءت سلسة متدفقة المشاعر .. تحيط بنا كنسمات ربيعية منعشة .. وهذا ما عودنا عليه قلمك الباذخ الذي يتقن رسم لوحات معبرة و يرسل رسائله المهمة ... اثبتها على هامة القصيد مع مودتي وتقديري
سفــانة
.................
اللؤلؤة الغالية سفانة
كلماتك تثلج الصدر
وتشعرني بالإنتشاء
أشكرك حد السماء
مودة لا تنضب أبداً