ها انا على ضفاف الانتظار,,, اتطهر بإكسير الذكريات,,, صمت يكسو عورة الغياب,, وكلمات هزيلة تقرع اجراس الخيبة ,,, مازالت اشباح الخوف تلاحقني,, تكسر قناديل احلامي,,, وتُغرقني في أسئلة عقيمة,, تحترف اثارة المواجع. [,,,,]
يا لسذاجة الساعات !!!! كلما تذكرنا نوبات جنوننا,, تبرأت منا الالوان وتلاشينا كالرماد!!!