وسط حضور متعطش للأدب الأصيل في منتدى عمون للأدب والنقد(أسرة أدباء المستقبل )
راحت الأديبة المتألقة عواطف عبداللطيف تنثر درها المكنون من شعر وخواطر
ونصوص نثرية تخضبت بالحزن الشفيف والعاطفة الجياشة الناهلة من
حب الوطن والأهل فأسرت بأدائها الجميل وصوتها الشجي قلوب المتلقين
الذين احتضنتهم قاعة اتحاد الأدباء والكتاب الأردنيين في عمّان فراحوا
يرجونها المزيد كلما أومأت أنها تنوي الاكتفاء فجعلت من تلك الأمسية
ليلة مليئة بسحر الأداء و جمال التلقي
آخر تعديل عواطف عبداللطيف يوم 12-27-2010 في 11:37 PM.
وسط حضور متعطش للأدب الأصيل في منتدى عمون للأدب والنقد(أسرة أدباء المستقبل )
راحت الأديبة المتألقة عواطف عبداللطيف تنثر درها المكنون من شعر وخواطر
ونصوص نثرية تخضبت بالحزن الشفيف والعاطفة الجياشة الناهلة من
حب الوطن والأهل فأسرت بأدائها الجميل وصوتها الشجي قلوب المتلقين
الذين احتضنتهم قاعة اتحاد الأدباء والكتاب الأردنيين في عمّان فراحوا
يرجونها المزيد كلما أومأت أنها تنوي الاكتفاء فجعلت من تلك الأمسية
ليلة مليئة بسحر الأداء و جمال التلقي
فمبارك لها هذا الجمهور الأدبي الكريم
و مبارك لهم هذه الأدبية الأديبة التي نذرت حرفها للوطن و الخير فأجادت إيصال صوتها عاليا بالحق...
سلمك الله أستاذي الفاضل محمد
و شكرا جزيلا لك لنقل هذا الخبر
و أسألك إن توفرت لديك صور الأمسية لترفعها هنا
لك و لحشد الأدباء الكرام و منهم أستاذتي عواطف و للقائمين على منتدى عمون للأدب و النقد تحياتي و تقديري.
وسط حضور متعطش للأدب الأصيل في منتدى عمون للأدب والنقد(أسرة أدباء المستقبل )
راحت الأديبة المتألقة عواطف عبداللطيف تنثر درها المكنون من شعر وخواطر
ونصوص نثرية تخضبت بالحزن الشفيف والعاطفة الجياشة الناهلة من
حب الوطن والأهل فأسرت بأدائها الجميل وصوتها الشجي قلوب المتلقين
الذين احتضنتهم قاعة اتحاد الأدباء والكتاب الأردنيين في عمّان فراحوا
يرجونها المزيد كلما أومأت أنها تنوي الاكتفاء فجعلت من تلك الأمسية
ليلة مليئة بسحر الأداء و جمال التلقي
الأديب الراقي محمد ناصيف : أسعد الله أوقاتك بكل خير ونهارك سعيد
خبر رائع طبعا شكرا لحرصك على نقله ,, ولاهتمامك بنقل بعض
تفاصيل ما جرى في هذه الليلة لنا ,, كنا نتمنى جميعا أن نكون
ضمن من استمتع بسماع غاليتنا و عميدتنا الرائعة عواطف عبد اللطيف
أشكرك مرة أخرى ولكل من تواجد ,, تقبل مني كل التقدير والاحترام
أخي الشاعر الكبير / محمد نصيف ... شكراً لك على تسليط الضوء على امسيتنا الأدبية
في دار عمون للنقد و الأدب ... و كم كان جميلاً أن تكون ضيفتنا في تلك الامسية / أديبتنا و شاعرتنا الكبيرة / عواطف عبد اللطيف ... نعم لقد صدقت أستاذي بما تفضلت به ... فأديبتنا الكبيرة كانت أيقونة تلك الأمسية ، عندما يتكلم الأديب عن الجرح ... و عن الصمت في آن واحد
يولد العنفوان .. نعم لقد صدحت أديبتنا بكل حواسها في تلك الليلة العذبة ... و سلبت الأنظار بكل مصداقية .. على الرغم من وجود العديد من الأدباء الكبار .. لكنها كانت محط أنظار الجميع
لرقة حوارها و عذوبة حروفها ... كم أتمنى يا أخي أن تكون حاضرةً معنا في بحر هذا الأسبوع
لتشاهد ولدها العبقري /اسامة يقرأ الشعر ... و يُنتقدُ بكل جمال... من ناقد ٍ عراقيٍ فذ ...حمى الله روح النبع و حماك الله يا فارس الكلمة ... محبتي .
التوقيع
أحنُّ إلى خبز أمي
و قهوة أمي .. و لمسة أمي
و تكبر فيّأ الطفولة .. يوماً على صدر يوم
و أعشق عمري .. لأني إذا مت ُ أخجل ُ من
دمع ... أمي ...