عمدتنا الغالي إنسان يعجز الحرف عن وصفه فتح بيته وقلبه لهذا اللقاء بكل محبة ورقي ووفاء فكان عنواناً للشموخ والكرم وطيلة تواجدي في بيتكم كنت أردد (الدنيا ما زالت بخير والعراق بخير)
الغالية أم صالح إنسانة طيبة رقيقة لسانها الجميل يخجل من يقف أمامها كانت فرحتها كبيرة وهي تتابع مجريات اللقاء فتارة معنا وأخرى بتهيئة واجب الضيافة فأمام مائدتها تتسمر العيون لم تغفل عن شيء لتقدمه (الغالية أم صالح حفظك الله وحفظ عمدتنا الغالي لك )لك الشكر من القلب
صالح شاب جميل رقيق هاديء (الغالي صالح أسعدك الله وعروستك الجميلة ووفقك)
بنات العمدة
تلك الابتسامة المرسومة على وجوهكم لم تفارق مخيلتي ما أحلاكم وما أرقكم قبلاتي لكم
نسبان العمدة (صهري العمدة)
شباب غاية في الرقي قاموا بتأدية أمور الضيافة بكل سعادة كانوا يتنقلون بين المائدة ويراقبون وينقلون صحون الطعام من هنا إلى هناك بدون تعب ولا كلل (أسعدكم الله وحفظ لكم الأولاد ووفقكم في حياتكم )
عمدتنا الغالي
كلمات الشكر لا تكفي
وهذا اللقاء هو وسام جديد من أوسمة النبع توجت به صدورنا
حماك الله
ومتعك بالصحة والعافية
أنا أبصم على كل حرف قالته هنا سيدة النبع ماما عواطف
بحق اللقاء النبعي الذي جاء موضوعياً بامتياز وحقق الكثير من أهدافه وكذلك بحق صاحب الدار العامرة بأصول وكرم
الضيافة وحفاوة الإستقبال وكذلك صاحبة الدار الحاجة أم صالح التي كانت بحق معجزة لكلمات الشكر في أن تفيها حقها
وكذلك الأصهار والأولاد ، كل من في هذه الدار سطر معنا أروع المُثل وطيب ونقاء القلوب ورسم الابتسامة والفرح في
وجوهنا جميعاً طيلة ساعات اللقاء التي جاءت للأسف طويلة قصيرة .. طويلة بعددها وقصيرة بعدتها حيث أنها لم تتسع
لكل أحلامنا وأفراحنا فمرت سريعاً وعدنا يغمرنا فقط الأمل بتجدد هذا اللقاء الجميل
كل المحبة للعمدة مرهف الروح والمشاعر وتحياتي للعائلة الكريمة وشكراً لماما عواطف على هذا الهطول الجميل
وتحياتي ومحبتي لآل النبع المكرمين جميعاً
آخر تعديل عواطف عبداللطيف يوم 12-05-2014 في 01:28 PM.
دعو الشعوب تعيش لتحيا دون انظمة
فالحب يجمعها بلا سُلطة وبِلا عصا أو بروتوكولات..
كلمة أُرددها كلما التم والتئم شمل العرب على مائدة الخير
حقاً أننا خير أُمة.
بكل المحبة والإعجاب أُسجل غِبطتي لهذا اللقاء الجامع
وبكل أمل أرجو أن يتكرر ويكون في العام القابل في
عمـــــــــــــــــــــان
دعو الشعوب تعيش لتحيا دون انظمة
فالحب يجمعها بلا سُلطة وبِلا عصا أو بروتوكولات..
كلمة أُرددها كلما التم والتئم شمل العرب على مائدة الخير
حقاً أننا خير أُمة.
بكل المحبة والإعجاب أُسجل غِبطتي لهذا اللقاء الجامع
وبكل أمل أرجو أن يتكرر ويكون في العام القابل في
عمـــــــــــــــــــــان
لقاء نبعي رائع بكل المقايس كيف لا و قد جمع بين طياته أسماء لامعة من منتدانا الحبيب نبع العواطف الأدبية ..
ابتداء من شمسه المشرقة ماما عواطف عبد اللطيف
إلى عمدته الراقي باذخ الكرم و راق الصفات شاكر السلمان ..
لكل من حضر ليعكس حضوره في نفوسنا الكثير من الأمل ليكون اللقاء القادم أكثر توسعا ..
جميع من حضر :
- الغالية على القلب كوكب البدري
- الشاعر الراقي اسماعيل حقي
- الشاعر الراقي علاء حسين الأديب
-الشاعر الراقي ناظم الصرخي
-الأديب الراقي قصي المحمود
-الشاعر الراقي عواد الشقاقي
-الشاعر الراقي علي التميمي
- الأديب الراقي سنان عباس
صدقا زرعتم في النفس بذور الأمل و السعادة و الفرح .... شكرا لكم
و لكل من ساهم في انجاح هذا اللقاء من قريب أو بعيد و على رأسهم عمدتنا الراقي شاكر السلمان الشكر و الامتنان و التقدير