الصديق العزيز كريم مساء جميل يحمل لك كل السعادة والبهاء
أهي انثى من ضياء أم أنثى عكست في قبلبك الكثير من العناء ؟
بثوب فلسفي ونظرة تأملية نثرت حروفك و رسمت لوحتك الداخلية التي عكستها بكل بهاء في قالب شعري باذخ .. وأخذتنا معا الى حدود تتأرجح بين الغموض والوضوح لتتركنا تائهين بين ضفاف الجمال ..نقطع اشواطا ونعود للسطر الاول .. ونسجل اعجابنا ونمضي مع رغبة في العودة ..
تقديري لك ولقلمك البهي مع مواسم من الياسمين والبنفسج
مودتي المخلصة
سفــانة
صديقتي الشاعرة القديرة والأديبة الواعية درّة النبع ..
تحية طيبة لشخصك الكريم وحرفك الراقي وقراءتك العميقة ..
يا صديقتي الأنثى الواقعية هي محرّض للكتابة بالتأكيد هي وراء الحرف ولكنها بنسبة ما وليس بالمطلق
فثمّة أنثى كونية قد ترقى بماهية كينونتها للآلهة ..
أو الأنثى الكلية المتماهية بين جمع الكائنات والفضائل وهناك إشارات واضحة في القصيدة تشير لأنثى ليست أنثى ..
وأكرر شكري وتقديري أستاذتنا الغالية سفانة
وعبق القرنفل
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون
لا موقعٌ للّؤم في أنفاسها ..
مهما تلبَّدت الغيومُ فإنّها
لا بدَّ زائلةٌ لوطأةِ فيضِها وحنانِ زرقتِها العميمِ ولا عجبْ
فهي السماءْ
متمرّسٌ هو قلبُها طقسُ السماحةِ والرضى
وجداولُ الأعذارِ مترعةُ الخطايا والوعيدْ
وجدتها لوحة بيضاء نقيه
ما أجملها
دمت بخير
تحياتي
لأنّك أنت لوحة بيضاء وحكاية نقاء ماما الغالية وشاعرتنا القديرة
فترين من حيث نفسك الشفيفة وروحك البيضاء المعطاء ..
تحية وتقدير ونحناءة لقامتك السامية ماما
ورود القرنفل
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون
وأقرّ جهراً حبّك الكرار يرفدُ كلّ عيدْ
لا الأرض تحملُ حبّها المشهود أو قمم الجبالْ
إلاّكَ قلبي موطناً للنور في عشقِ الجمالْ
هي غيرهنّْ
ليسَت كَهُنّْ
تجانساً
هي مطلقٌ من كل أطيافِ الفضيلة والحبورْ
هي بين بينٍ أو حضورْ
ماءٌ لبردي والسلامُ وجودُها .. وسعير نارِ تضوّري لخواء روحي
وجنان خلد توسلي
ذاتَ انخفاضٍ أو صعودْ
هي غايتي ووسيلتي وشفاء نفسي
وجمالها حيث اكتمالُ كيانها
بدقائق مُثلى فلا
صفةٌ تضاف لحسنِها الأخّاذ
أو سمةٌ تُزالْ !!
وأقرّ جهراً حبّك الكرار يرفدُ كلّ عيدْ
لا الأرض تحملُ حبّها المشهود أو قمم الجبالْ
إلاّكَ قلبي موطناً للنور في عشقِ الجمالْ
هي غيرهنّْ
ليسَت كَهُنّْ
تجانساً
هي مطلقٌ من كل أطيافِ الفضيلة والحبورْ
هي بين بينٍ أو حضورْ
ماءٌ لبردي والسلامُ وجودُها .. وسعير نارِ تضوّري لخواء روحي
وجنان خلد توسلي
ذاتَ انخفاضٍ أو صعودْ
هي غايتي ووسيلتي وشفاء نفسي
وجمالها حيث اكتمالُ كيانها
بدقائق مُثلى فلا
صفةٌ تضاف لحسنِها الأخّاذ
أو سمةٌ تُزالْ !!
تتسرب هذه المعاني سريعا للقلب
تنفض السكون
تدغدغ الشعور بروية
ومنا يثور
رائعة رائعة
آآآه يا صديقي الكبير الفنان العذب والشاعر الصادق حسام السبع ..
يفخر الحرف وصاحبة برأي قامة مثلك سيدي
لك التقدير والمحبة أبدا
وعبير الورد
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون
اخي شاعرنا المقتدر عبد الكريم
لغتك الشعرية معطاء وتختزن طاقات من المعاني النابضة
دمت شاعرا احبّ متابعته بشغف
احترامي ومحبتي
القدير دوما أستاذنا وشاعرنا خالد .. تحايا عابقة بالحب والنقاء لروحك
أيّهذا الغيداق النبيل ..
أدام الله وجودك الألِق في سموات الشعر والجمال
كل التقدير والمودة سيدي
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون