كم كان ظمآنا لبلورة الماء في طينه .... وكم كانت طفلة ....
لما تشابكت كعنقود متدل على عريشة النبض ....
فأزهر نيسان .... وكم ... وكم .... للريشة أجنحة
حين ترفل القصائد لتكتبه ... على جدران محتلة
بخط أحمر عريض .... تلك هي
كل النص جميل الا أني اقتطفت هذه اللوحة الرائعة وقد راقت لي
بوركت سيدتي