الأخ الأديب الكبير حسن حجازي أهلا بك مغردا على ضفاف النبع تشدو أجمل الألحان قد يكتم شعب غضبه وقد تطول أعوام الصمت ولكن البركان قد يندفع بقوة في ساعة غير منتظرة فيذوب كل قيد وضعوه ويحترق كل حزام شدوه على أفواه الشعب حروف غاضبة ورسالة إنذار للذين جعلوا من شعوبهم سلالم للوصول إلى العرش فبطشوا بشعبهم المسكين دمت للأدب الرفيع راعيا وعن أمتك منافحا ومدافعا تحياتي ومودتي
الذِكرَيات تَقمَعنا بالغَربة والوَقت يَقصف بَوحنا ويَكتم أنفَاسي عَفواً هل من منقذ؟! هنا متسع للجمال
لِيتمرد لَون الكُحل .. كَم يُشبهني هَذا اللون هَذهِ الأَيّام
نص يحاكي الواقع .. يتماهى مع قصص الأنبياء كثيمة للنص .. وان اتشح بسردية يطغى عليها المباشرة لتبتعد قليلا عن جوهر النص النثري .. محبتي لك أيها المبدع الكريم وتقديري العالي شكرا اخي شاكر كل الود والمحبة والتقدير حسن حجازي