الأستاذ الشاعر مصطفى السنجاري.. حياك الله أيها الصديق.. ممتن أنا لرأيك بما قرأت.. كارثة أمثال هذا أنهم باتوا يتكاثرون كالخلايا السرطانية في جسد ثقافتنا ولا بد من التصدي لهم.. شكرا جزيلا للتصحيحات، ولكني لا استطيع أن اعدك بأني لن أقترف المزيد منها لأني عندما أكتب أكون مشغول البال بالافكار ومن الطبيعي أن تفوتني ملاحظة أثر الجزم أو أن اضع همزتنا اللعوب حيث يجب أن تكون.. أطالبك كصديق أن تساعدني دوما بأن تدلني على أخطائي فأحسن الأصدقاء من يفعل ذلك بمحبة.. دمت لي وشكرا
ألأديب ألأنيق , والصديق الذي برتبة شقيق .. تحية بحجم بهائك
لم أستغرب أسلوب طرحك كوني أعرف مديات الخجل التي تتحلى بها ..
لكنك أدهشتني بالخاتمة.
لك بيادر ورد ايها الحبيب.