جميل أخي شاكر ارتقيت الطويل فابدعت كيف لا وهو العراق وذكّرتني بقصيدتي في العراق : دموعي ليس يمنعها احتراقي وقلبي مولعٌ بهوى العراقِ قصيدتك أخي تستحق الثناء دمت مبدعا
الحوراني علي يسرني حضورك ويسعدني مصافحة حرفك الألق .. لك من الرضى حب من ساتين ورد ونقاء
بوركت ايها الحبليب وما رأيتك تجاوزت الحقائق
العراق على مر العصور سيد وسيادته تكمن في كبريائه
ولأنه كذلك تتداعى عليه الأمم لكسر شوكته
ولكنه رغم ما يحل به يقوم كالعنقاء من رماده بعنفوان اكبر
شكرا مرة اخرى على هذا الثراء وهذه اللغة العالية
مودتي