يا الفريد ، ويا الوليد يا الوليد ، للشعر يوم ابتلاك الصبا ويا الفريد ، يوم ابتلاك الشجون للشامخين ، للسائرين الى الأقاصي في كَنف القصيد ، أنتما تخلقان من تدفق الدم في العروق ، والصور المكحلة بالذهب أبهى العُرب ، أتراكم تغنون ؟؟، أم تعشقون ؟؟، أم هو البكاء مثل الصغار على اللُعب ؟؟ إني أراكم وارثين روح الشعر مرتفعين مبهرين وكأنكم تبكون الفرح الذي ارتحل قبل الأوان حقاً ، تمنيت ان لا أنتهي من كل هذا الجمال حياكم الله
سريعٌ مثل انكسار المرايا انكسارُ المشاعر وقار
لللأحبة جميعاً الذين مروا وتركوا أثر عِطرهم هنا كل المحبة والتقدير وسنعود للجميع بالرد والتكريم محبتي