الغالية سولاف
كنت خارج البيت للتسوق مع زوجي
وكنت في كل لحظة أذكره بهذا اللقاء حتى نسرع في العودة إلى البيت
لحضور هذا اللقاء
وكيف لا أكون هنا والمضيفة شقيقة الروح والضيف غال على قلوبنا الاخ كريم
سعيدة بوجودي معكم
أنت كبير القلب يا سيدي وعظيم النفس .. تواضعك يزيدك كبرا وسموا .. والله أخجلتني فأنا لا فضل لي بل أنت من للفضل أهل ونبع ..
أدامك الله أستاذ قصي .. والله أستشعر صدق حبك وعاطفتك ونبلك منذ اللحظة الأولى للقائي السعيد بحضرتك الكريمة ..
أنت زينة لنا وشرف كبير لي وجودك الذي يملأ قلبي فرحا ويتوجني بالفخر والحبور ..
دين جديد..من شاعر رائع وانسان رائع...بوركت ايها الأصيل...مودتي وسلامي
العزيز عبد الكريم..سأتشرف ان اكون اول من يطرح الاسئلة
-عبد الكريم...متى عرفته شاعرا
-الامير..لقب لكَ هنا في النبع وتستحقه عن جدارة ..من اطلقه
اتذكر المناسبة
فائق تقديري وامتناني
ولي الشرف بتلقي أسئلتك تباعا سيدي ..
الحقيقة لهذا السؤال شرح يطول .. أعتقد أنني لا أذكر متى بدأت أشعر أنني شاعر .. ولكن بدأت أكتب بعمر التاسعة ..
وأما عن لقب الأمير .. كنا بعمان نتسابق لنيل رضى مولانا العمدة .. أنا وأحب الكائنات إلى قلبي توأم نبضي حبيبي الشاعر الوليد دويكات ( ليته يأتي الآن ).. ونتهامس لتغيير اللون أي لنيل مرتبة إشراف أعلى ههههههه ومن هنا كان الفضل لسيدي العمدة باقتراح اللقب وموافقة سيدة القلب وهذا البيت العامر بحبكم أمي الغالية عواطف ..
وكان لقب الأمير .. وأعتقد أنني نسيت أمرا مهما بشأن اللقب أو حلقة مفقودة .. وسأذكرها إنشاء الله خلال الحوار حول من اقترح اللقب أولا ..
لك حبي وتقديري صديقي وأستاذي قصي ..
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون
في صحيفة تشرين دراسة للشاعر والصحفي سمير محمود يقول فيها عنك
،،الشاعر كريم سمعون ينشر شعره على المسودة دون عمليات مونتاج واخراج ولهذا جاء الاحساس الشعري بأعلى درجاته في مجموعته وسأبقى..ولا لون فيها سوى لونه هو وأهم ما فيها انها
لا تشبه سواه...،،
حقيقة اعجبني هذا التقييم..وهو يعطيك حقك..هلا اوجزت لنا
كريم سمعون الشاعر والانسان..