الله يديم المودة والوئام بين أعضاء النبع الكرام..
ما أروعكن أخواتي منوبيه وليلى أمين وأنتن تسطرن أجمل آيات المحبة والوفاء في هذا اللقاء الذي سيمتن حتماً أواصر الصداقة والإخاء..
حماكن الله ورعاكن ودامت أيامكن سعادة ورفاه..
تحياتي العطره
[COLOR="Blue"]الآن دخلت بيتي ...وللحين جلست الى الحاسوب متلهفة لما تبقّى من ذكريات جميلة ومشاعر دافئة في لقاء ممتع جمعني بالغالية الأصيلة الجميلة الرّوح الأنيقة الفكر
ليلى أم أمين
وعائلتها الكريمة زوجها المحترم وبنتيها وولديها الرّائعين
....وصدّقوني مهما قلت عن ليلى فلن يفي الكلام بهاء هذه الجزائريّة الأصيلة التي إحتضنتني بكلّ ودّ وكرم ومحبّة...
كم كانت فرحتنا كبيرة بهذا اللّقاء وكم كانت اللّحظات ممتعة في بيت ليلى الدّافئ .
ليلى تحبّ النّبتات فلها أصص جلبتها من رحلتها في أسبانيا وفرنسا هذه الصّائفة وهي تعتني بها بنفسها وتوليها كلّ الإهتمام وقد رتّبتها في قاعة الجلوس بكيفيّة دقيقة حتى كأنّك تخال نفسك في حديقة
ليلى محبّة أيضا لتربية السّمك في أحواض خاصّة وهي تعطيها من وقتها وإهتمامها أيضا
ببيت ليلى مكتبة كبيرة حوت عناوين هامّة في الأدب والدّين والتّاريخ ومراجع علميّة متفرّقة ......
بيت ليلى به الكثير منها.. من بهاء روحها من دفء قلبها من رقّة أحاسيسها ....
دخلنا المطبخ معا وتحدّثنا عن بعض الأكلات الجزائريّة الشّهيرة كالحريرة وهي عبارة على حساء من الخضر ونبتةالقسبراء[/COLOR تعدّ أساسيّة في إعداد الحريرة ...
ليلى تحذق صنع الحلويّات وهي ربّة بيت ممتازة إذا رأيتها في المطبخ تجزم أنّك أمام ماهرة في علم الطّبخ وفنّه ...
ليلتها أكلت الحلويات بنهم ولم أكترث لما سيؤول له الأمر مع السّكري...
في السّهرة كان كلّ حديثنا حول الأحبّة النّبعيين
ماذا قلنا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
قلنا أن ماما عواطف سيّدة رائعة تدير النّبع بإقتدار ورفعة خلق ...
وكم أسعدنا القدير وليد الدويكات وهو أولّ من التقط الخبر في هذا اللّقاء فمرّ وعلّق وأسعدنا تعليقه
وكم كانت المفاجأة سارّة ونحن نهاتف سولاف الغالية ....سولاف الحبيبة وضحكتها الرّائعة التي أحبّ
سولاف كانت معنا بالهاتف لساعة متأخرة من اللّيل
تحدثنا عنكم جميعا عن العمدة الغالي عن ليلى عبد العزيز الرّقيقة عن سلوى حماد عن ديزي عن القصي عن ناظم الصرخي
عنكم جميعا والله عنكم جميعا ...
نمنا لساعات قليلة ....وفي الصبا ح شربنا قهوتنا وقمنا بجولة في المدينة
مدينة بوحجرفلاحية بها حمّام للمياه المعدنية بها مناظر طبيعية خلاّبة ومساحات خضراء جميلة .
فما أروع هذا اللّقاء وكم سعدت بليلى الغالية وكم سعدت بمزيد التّعرف عليها فليلى رقيقة للغاية روحها متوثّبة قلبها كبير صبورة متفائلة .
شكرا لك يا صديقتي الغالية شكرا لكرمك لسخائك لحسن استقبالك لي أنت وكلّ عائلتك وخاصّة زوجك الكريم الحاج حبيبالذي رغم مشاغله الكبيرة فقد كان حريصا على مرافقتنا في جولتنا بسيارته الخاصة
كذلك أمين الذي أذهلني بتعدّد مواهبه (موسيقى....رياضة.....تصوير فوتوغرافي ..حماه الله لك يا ليلى)
آمنة الرّائعة التي تعدّ للماجستير في العلوم البيولوجيّة وكذلك علم النّفس الذي تهواه أسوة بأبيها الكريم .
والرياضي الشّهير لاعب كرة القدم الصّغرون ...
وبنتك الوسطى التي ظلّت طوال اليوم تتصل بك من المعهد هل أنّ صديقتك دعد ستاتي أم لا...
ليلى تهرب منّي الكلمات أيتها المربيّة الفاضلة وأراني عاجزة عن الشّكر لما احطتني به من محبّة وحسن ضيافة ...
لن يمحى هذا اللّقاء من ذاكرتي أبدا ...
وكم يسعدني أن تتوطّد العلاقة بيننا أكثر بزيارتك المنتظرة الى تونس...
شكرا ليلى العزيزة
شكرا لزوجك
لابنائك
وشكرا للنّبعيين الذين مرّوا وباركوا هذا اللّقاء
كم نحن رائعون....كم نحن إستثنائيون في هذا الموقع
وكم أنا معتزّة بالإنتساب اليكم هنا جميعا .
محبّتي للجميع .
التوقيع
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ:
سيِّدةً حُرَّةً
وصديقاً وفيّاً’
لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن
لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن
ومُنْفَصِلَيْن’
ولا شيءَ يُوجِعُنا
درويش
آخر تعديل منوبية كامل الغضباني يوم 12-02-2014 في 05:59 PM.
كم رائع وجميل ان تترجم العلاقات الافتراضية الى واقع ملموس تعبر الجغرافية لتستقر في قلوب بيضاء
وانا اقرأ ما كتبتيه اخيتي دعد..شعرت بنبض الكلمات وروحها،،واعلم علم اليقين انك والاخت ليلى بذات الطبع
في نقاء السريرة وحسن النية ومحبتكم لنا جميعا..واعلم كذلك طيبة وخلق لجزائريين..فكثيرا من المدرسين العراقيين
عملوا في الجزائر ونقلوا لنا طيبتهم ووطنيتهم..تحيتي اليك والى ليلى ابنة الجزائر جزائر جميلة وهواري وبن بلا ..وشكرا لنك اشركتينا بتفاصيل
اللقاء..اليكن ايتها الاخوات ..فائق تقديري واحترامي
[QUOTE=قصي المحمود;322625]كم رائع وجميل ان تترجم العلاقات الافتراضية الى واقع ملموس تعبر الجغرافية لتستقر في قلوب بيضاء
وانا اقرأ ما كتبتيه اخيتي دعد..شعرت بنبض الكلمات وروحها،،واعلم علم اليقين انك والاخت ليلى بذات الطبع
في نقاء السريرة وحسن النية ومحبتكم لنا جميعا..واعلم كذلك طيبة وخلق لجزائريين..فكثيرا من المدرسين العراقيين
عملوا في الجزائر ونقلوا لنا طيبتهم ووطنيتهم..تحيتي اليك والى ليلى ابنة الجزائر جزائر جميلة وهواري وبن بلا ..وشكرا لنك اشرطتينا بتفاصيل
اللقاء..اليكن ايتها الاخوات ..فائق تقديري واحترامي[/Q
أخي القصي
شكرا لأنّك كنت هنا وبهذا البهاء.
محبّتي وتقديري لك ولفكرك الرّحب.
هنا أنا
كنت منذ البدء
وما زلت
وسأبقى
أتابع ..أتابع ..أتابع
رائعتين نبعيتين
كان لي شرف الصحبة في ثنائيات النبع معهن
ما أروع َ ليلى ودعد !!
أتابع ...اكتبا لنا كل شيء ..كل شيء ..
ما أجمل النبعيات الرائعات !!
العمدة مشغول في قمة بغداد
ما تخافوا خدوا راحتكم معي
الوليد الغالي
لا تتصوّر سعادتي أنا وليلى بمرورك ومتابعتك
أنت اخ كريم وعزيز واللّه .
وكم ذكرناك بكلّ خير وكم تحدّثنا عن ادبك الرّائع الصّادق
سعيدة والله يا أخي الوليد بهذه اللّقاءات التي تطيح بهذا العالم الإفتراضي الذي جمعنا.....
[COLOR="Blue"]الآن دخلت بيتي ...وللحين جلست الى الحاسوب متلهفة لما تبقّى من ذكريات جميلة ومشاعر دافئة في لقاء ممتع جمعني بالغالية الأصيلة الجميلة الرّوح الأنيقة الفكر
ليلى أم أمين
وعائلتها الكريمة زوجها المحترم وبنتيها وولديها الرّائعين
....وصدّقوني مهما قلت عن ليلى فلن يفي الكلام بهاء هذه الجزائريّة الأصيلة التي إحتضنتني بكلّ ودّ وكرم ومحبّة...
كم كانت فرحتنا كبيرة بهذا اللّقاء وكم كانت اللّحظات ممتعة في بيت ليلى الدّافئ .
ليلى تحبّ النّبتات فلها أصص جلبتها من رحلتها في أسبانيا وفرنسا هذه الصّائفة وهي تعتني بها بنفسها وتوليها كلّ الإهتمام وقد رتّبتها في قاعة الجلوس بكيفيّة دقيقة حتى كأنّك تخال نفسك في حديقة
ليلى محبّة أيضا لتربية السّمك في أحواض خاصّة وهي تعطيها من وقتها وإهتمامها أيضا
ببيت ليلى مكتبة كبيرة حوت عناوين هامّة في الأدب والدّين والتّاريخ ومراجع علميّة متفرّقة ......
بيت ليلى به الكثير منها.. من بهاء روحها من دفء قلبها من رقّة أحاسيسها ....
دخلنا المطبخ معا وتحدّثنا عن بعض الأكلات الجزائريّة الشّهيرة كالحريرة وهي عبارة على حساء من الخضر ونبتةالقسبراء[/COLOR تعدّ أساسيّة في إعداد الحريرة ...
ليلى تحذق صنع الحلويّات وهي ربّة بيت ممتازة إذا رأيتها في المطبخ تجزم أنّك أمام ماهرة في علم الطّبخ وفنّه ...
ليلتها أكلت الحلويات بنهم ولم أكترث لما سيؤول له الأمر مع السّكري...
في السّهرة كان كلّ حديثنا حول الأحبّة النّبعيين
ماذا قلنا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
قلنا أن ماما عواطف سيّدة رائعة تدير النّبع بإقتدار ورفعة خلق ...
وكم أسعدنا القدير وليد الدويكات وهو أولّ من التقط الخبر في هذا اللّقاء فمرّ وعلّق وأسعدنا تعليقه
وكم كانت المفاجأة سارّة ونحن نهاتف سولاف الغالية ....سولاف الحبيبة وضحكتها الرّائعة التي أحبّ
سولاف كانت معنا بالهاتف لساعة متأخرة من اللّيل
تحدثنا عنكم جميعا عن العمدة الغالي عن ليلى عبد العزيز الرّقيقة عن سلوى حماد عن ديزي عن القصي عن ناظم الصرخي
عنكم جميعا والله عنكم جميعا ...
نمنا لساعات قليلة ....وفي الصبا ح شربنا قهوتنا وقمنا بجولة في المدينة
مدينة بوحجرفلاحية بها حمّام للمياه المعدنية بها مناظر طبيعية خلاّبة ومساحات خضراء جميلة .
فما أروع هذا اللّقاء وكم سعدت بليلى الغالية وكم سعدت بمزيد التّعرف عليها فليلى رقيقة للغاية روحها متوثّبة قلبها كبير صبورة متفائلة .
شكرا لك يا صديقتي الغالية شكرا لكرمك لسخائك لحسن استقبالك لي أنت وكلّ عائلتك وخاصّة زوجك الكريم الحاج حبيبالذي رغم مشاغله الكبيرة فقد كان حريصا على مرافقتنا في جولتنا بسيارته الخاصة
كذلك أمين الذي أذهلني بتعدّد مواهبه (موسيقى....رياضة.....تصوير فوتوغرافي ..حماه الله لك يا ليلى)
آمنة الرّائعة التي تعدّ للماجستير في العلوم البيولوجيّة وكذلك علم النّفس الذي تهواه أسوة بأبيها الكريم .
والرياضي الشّهير لاعب كرة القدم الصّغرون ...
وبنتك الوسطى التي ظلّت طوال اليوم تتصل بك من المعهد هل أنّ صديقتك دعد ستاتي أم لا...
ليلى تهرب منّي الكلمات أيتها المربيّة الفاضلة وأراني عاجزة عن الشّكر لما احطتني به من محبّة وحسن ضيافة ...
لن يمحى هذا اللّقاء من ذاكرتي أبدا ...
وكم يسعدني أن تتوطّد العلاقة بيننا أكثر بزيارتك المنتظرة الى تونس...
شكرا ليلى العزيزة
شكرا لزوجك
لابنائك
وشكرا للنّبعيين الذين مرّوا وباركوا هذا اللّقاء
كم نحن رائعون....كم نحن إستثنائيون في هذا الموقع
وكم أنا معتزّة بالإنتساب اليكم هنا جميعا .
محبّتي للجميع .
ما هذا السخاء يا منوبية
أنا ما فعلت غير واجب الصداقة
وكنت تستحقين
ما رأيت أطيب منك و أرق
دمت صديقة قريبة من قلبي