قمة عمان الأدبية...

قمة عمان الأدبية

هنا أسجل لحضراتكم وقائع هذه القمة بتفاصيلها
فكم هي حالة الفرح التي تسكننا, حيث أثبت النبع
أننا أسرة فريدة واحدة متماسكة...
فلم يمنع المرض الفنان الكبير نياز من الحضور والبقاء
حتى بعد منتصف الليل...
وشاكر السلمان, هذا وحده حكاية...
فربد, سمعون, سمير, أسامة, ذبب, رياض, نزار, عواطف
استيتي
للحديث بقية..

كانت معنا الرائعات- سفانة, هيام, ريما

لنا عودة بحول الله

الحضور بالجسد مع حفظ الالقاب

عواطف عبد اللطيف
شاكر السلمان
وليد دويكات
محمد سمير
عبد الكريم شمعون
محمد ذيب سليمان
فريد مسالمه
نزار السرطاوي وزوجته
عبد اللطيف استيتي
اسامة الكيلاني
رياض حلايقة
نياز المشني

الحضور بالروح والصوت
سفانة
هيام صبحي النجار
ريم العطالله

الحضور بالروح كل اعضاء النبع
..........................................

ابتدأ اللقاء بقراءة الفاتحة على روح فقد النبع الشاعر الكبير عبد الرسول معله

ثم بدأ والتعارف عن كثب

الشاعر عبد الكريم شمعون والشاعر وليد دويكات واستماع لسيدة النبع الشاعرة عواطف عبد اللطيف



الشعراء / محمد سمير ،عبد اللطيف استيتي ،اسامة الكيلاني ...... ونشوة اللقاء

ماأبهاكم ..!

ما أروعكم
الوليد
ولكل من حضر
تحيتي
وأكثر

هيام

نعم المزيد من التفاصيل المصوّرة رجاء

ما أسعدني وأنا اشاهد صوركم
الفنان نياز المشني
الشاعر الوليد
وكل من حضر
لكم من قلبي خالص الشكر
وأجمل التحايا
وباقات ورد

هيام

الحكاية ....من زاويتي طبعا ...
واتفقنا أن يكتب كل منا زاوية ...ينقل فيها ما رأى ، حت تكتمل اللوحة

كنتُ قد وصلت عمان مساء الخميس ...
وفي اليوم التالي ، وبعد صلاة الجمعة ...
توجهت من عمان صوب مدينة الرصيفة / محافظة الزرقاء
وهناك ...وصلت مطعم الرواسي ( مكان تم اختياره كتقطة التقاء )
وكان بالإنتظار ( الفنان الكبير / نياز المشني ، والشاعر الكبير / فريد مسالمة ، والأديب رياض حلايقة )
وما هي سوى لحظات ، فكان العناق ..وكان شوق ل فريد ونياز ، فقد مر وقت لم نلتق ...
مرت خمس دقائق ...سيارة تقف باب المطعم ، يدخل من باب المطعم ، فارس آخر ، يحمل بيده حقيبة
وملامح تنبي عن وصوله للتو من السفر ...يااااااااااااااااااااااااااه ...القى الحقيبة وركض صوبي لأن مقعدي
الأقرب للباب ، وعناق ...وحديث يخرج عفويا ...عبد الكريم سمعون هذا الشامي الأنيق ، الرائع ...
عانقني وبدأ فاصل المشاغبات والتي استمرينا بها لما بعد منتصف الليل ...الوليد ، بتضحك علي ، بتحط
صورة قديمة لك !!! انت بتشبه جار لي .....
فريد مسالمة ، يعانق سمعون وأسمع همسه معرفا بنفسه ( فريد مسالمة ) ورياض حلايقة يعانق سمعون
ويعرف بنفسه ( رياض حلايقة ) ويرد عبد الكريم سمعون معرفا بنفسه ( عبد الكريم سمعون ) ثم أقول له
نياز المشني ويتعانقان ....
ونجلس ...ويبدأ حديث ، وكنتُ أنانيا حين استأثرت بسمعون وبدأنا بوابل أسئلة وشوق ، ومسالمة والمشني برزانتهما المعهودة
وسعة صدرهما يستمعان ويتركان لنا الحديث كما نشاء ...ثم تركت سمعون ينخرط مع الأحباء في الحديث ...


يااااااااااااااااااااااااااااااااااه ....ما أجمل اللقاء !!!

نياز المشني ...ومحمد ذيب سلمان
التقطوا العديد العديد من الصور ...
كانا حريصين على توثيق اللقاء
حتى أن عبد الكريم سمعون
كان يوثق بالفيديو بعد الفقرات ...


ما أجمل هذا اللقاء !!!

قال عنه محمد سمير : هو الأجمل في حياته ...
وقال عنه : شاكر السلمان ...هو محطة الفرح الثالثة في حياته ...

وما قال الآخرون ...سنقوله لا حقا بحول الله

كان فريد مسالمة ...يحمل داخله الكثير من الشوق
الكثير من الحنين ، لملامحنا للقائنا ...فريد مسالمة
اغرورقت عيناه باكيا وكنت ارصده في أكثر من مشهد

نياز المشني ، رغم وجعه ، والمه ، كنت أرصده وهو يتحايل على آلامه
وهو شامخ باق معنا رغم الجو البارد ( انا وسمعون وعواطف نشفنا وتجمدنا )
رغم كل ذلك بقي نياز يحدوه الحب والأمل ....

شاكر السلمان~ هذا الرجل الحكاية ~ وحده كفيل بتوزيع ثروات الحب على العالم العربي دون أن يلتفت لوعائه هل نقص منه شيئ~؟!!!! ولي عودة محبتي~