مسرح التاريخ يكتظ .. بتكرار و سخرية و هزل،
متفرجون بلا حياء،
وكرامات مَبيعة
وتصفيق يزني، بأسماع الآلهة .
اشرأبَّ الصَّمتُ هذهِ المرّة
و الصَّمتُ فِي حَضرةِ الحقِ إحقاق
تحيّة تقديريّة لكَ أُستاذي النَّاصع
عبد الكَريم سَمْعون
و فضيضُ السَّلامِ لكِ يا حمصُ
,
,