الراقي اسماعيل الصياح .. مساء معتق بعبير السعادة والفرح
نص شعري يحمل ضمن اسس تكوينه جماليات مرنة تتسع حسب طاقة المدلول في
استنقطاب المداليل .. عناية لفظية ولغة منسابة مع حضور جلي للذات الشعرية.. اشتغال على الصورة التي تحيل للقارئ على تفسيرات مختلفة .. وعبور نحو مساحات من المتخيل .. ساهم في خلق تمازج بين رؤى التكوين ومساراتها .. وحث الذاكرة على استرجاع المشهد الراسخ في اعماقها .. والمرتبط في مكان محدد " الشاطئ الأزرق " في مدينة اللاذقية سورية
الأستاذ إسماعيل تحية طيبة وتقدير لشخصك الكريم
وأما بالنسبة لحرفك فلقد تفاجأت أن يسبل الشعر على لسان عقدة أوكبت ما
ربما كان بإمكانك الغموض أكثر من وصف مثلثات القماش تلك
ولكلٍ رأيه تحية طيبة وأرجوك تقبل رأيي كما قبلت قراءة نصك وإبداء إعجابي
لك المحبة يا صاح
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون
ألنص جميل ، ومرسوم بلغة شاعر محترف
ولست هنا بصدد تأشير بعض المفردات التي أفقدته بريقه
كالإتساخ مثلاً
ولكني بصد المباشرة ، غير المحبذة بقصيدة النثر
ثم أني لم أر قضية أو ثمة موضوعاً
تستدعي ولادة نص
غير إفراز لحالة شبق أججها الحرمان
وعموماً إختلاف الرأي لايعني إدانة النص.
الله عليك ايها الشاعر : الثقوب التي في الذاكرة تفصح عن كوابيس
لا تمهلنا لحظة الخلاص منها ساعة الصحو .
ثقب في ذاكرة جميله / وقار
صديقتي العزيزة وقار
شكرا لتواجدك البهي
سررت جدا بمروك الذي يتيح للنص ثقب آخر في ذاكرة أخرى
بالمناسبة احيانا هذه الثقوب تكون متصلة بفضاء واسع جدا
وأخرى توصل بعضهم الى زاوية ضيقة جدا
احترامي الاكيد