حزين ولكن ..
لاأحد يملك حق الحزن عليك ..
وانا على قيد البكاء
هذا الذي يسكن في الأعالي ، يتمكن منا ولا نهرب من فضائه المعتم
هو الحزن حين لا نجد من يابه لما نحن فيه
وكان الزمان غير زمان ، ينفع البكاء أحياناً صدقني ايها الصديق الغالي ، يغسل بعضاً مما فينا ، او ربما هو الشيء الوحيد
الذي لا يمكن ان نرميه بحجر التأسي .
لا تقترب مرةً أخرى يا حامد شنون من الوجع دوختني وانا لست ناقصه ههههه
بين حقوق الحزن الشرعيّة وثورة البكاء المشروعة
كانت الـ ( لكنّ ) في العنوان ، كفيلة بإن تشير إلى حشرجة
بحجم المعاناة ...
إن بكينا ...نعاني
إن لم نبكِ...نعاني أكثر
قلتُ ذات غصّة ،،، لستُ حزينة
فبكيت...!
هذا الذي يسكن في الأعالي ، يتمكن منا ولا نهرب من فضائه المعتم
هو الحزن حين لا نجد من يابه لما نحن فيه
وكان الزمان غير زمان ، ينفع البكاء أحياناً صدقني ايها الصديق الغالي ، يغسل بعضاً مما فينا ، او ربما هو الشيء الوحيد
الذي لا يمكن ان نرميه بحجر التأسي .
لا تقترب مرةً أخرى يا حامد شنون من الوجع دوختني وانا لست ناقصه ههههه
محبتي ايها الراقي / وقار
الوقار العزيزة
في البداية كان الحزن .. وهو الأبقى .. اما الاخريات فطارئة وقصيرة ولو حرصنا
ما عاش اللي يدوخكم .. مودتي ايتها الرائعة
كانت الـ ( لكنّ ) في العنوان ، كفيلة بإن تشير إلى حشرجة
بحجم المعاناة ...
إن بكينا ...نعاني
إن لم نبكِ...نعاني أكثر
قلتُ ذات غصّة ،،، لستُ حزينة
فبكيت...!
المبدعة امل الحداد
يستهوبنا الترنح في شرك المعاناة مع البكاء او بدونه ..
وربما في هذا سر صيرورتنا .. وانا غالبا ما اتعمد تضمين العنوان نصف محتوى الومضة
مرورك اسعدني .. دمت بهذا الرقي والبهاء
علموني البكاء وما كنت أعرفه
ليتهم علموني كيف أبتسم
وعلموني الحزن وما كنت أعرفه
ليتهم علموني كيف الجرح يلتئم
الأستاذ القدير حامد شنون
الحزن ذاته هو أنت و لا أحد سواك
وتبقى عينيك هي المقياس الذي يستشعر حرقة الدمعة وليبكي المتباكون
رائع أنت ورب الكعبة
تقديري ومحبتي
سولاف هلال ..
الان ايقنت بأن الحزن انثى .. وأَنها هي الأصل
فها أنت رابع شمس تصل خيوطها سفح خيمتي متسللة عبر الثقوب تريد مواساتي ..
شكرا فلولا الشموس ماأبحرت سفن ولا ضحكت سواقي